الصفحه ٣٨٥ : علمه ، فإن لم يفعل سُلب [منه](٣) نور الإيمان) وما
كنت أدع الجهاد في أمر [الله](٤) على كلّ حال
الصفحه ٢١٣ : في جنان الخلدمقامه ما هو
إلاّ نزر يسير وقليل من كثير من مناقب ومفاخر هذه الشخصية العظيمة الفاقدة
الصفحه ٢٨٦ : ، أولئك ما عليهم من سبيل)»(١).
وروى
محمّد محسن الفيض الكاشاني المتوفّى سنة ١٠٩١ هـ ، في كتابه الأصفى
في
الصفحه ٤٨٧ : وبابني
علي له وصيّاً»(١).
ونقل
ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة إجماع الشيعة وأكثر
الزيّديةوكثير من
الصفحه ٢٧٧ : ، وهذا من إعجازه (صلى الله عليه وآله)
وإخباره بالمغيّبات ، كما أخبرنا عن أمور كثيرة جدّاً ، منها سرعان ما
الصفحه ٤٧٥ :
منصور(١) ، عن إبراهيم(٢) ، عن أبيه ، عن أبي
ذرّ الغفاري قال : والله الذي لا إله إلاّهو ما مات أبو
الصفحه ١٨١ : العربية ، في النحو.
وغيرها
من الكتب إلى أزيد من ثلاثين كتاباً نظماً ونثراً.
وله
شعر جيّد ، منه مرثيّته
الصفحه ٩٣ : ، وحديث أمير
المؤمنين حديث رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، وحديث رسول الله قول الله عزّ
وجلّ»(١).
وعليه
الصفحه ٤٦٣ : ابن عبّاس والحديث طويل أخذنا موضع الحاجة منه يقول فيه : إنّ النبيّ (صلى
الله عليه وآله) قال للعبّاس
الصفحه ٢٩١ : ، وتزيد أمّتي عليها فرقة ، ليس فيها فرقة أضرّعلى أمّتي من
قوم يقيسون الدين برأيهم ، فيحلّون ما حرّم الله
الصفحه ٣٧٦ : والجزائر
الخالدات(٣) ، واصطاد من سمكه
وأرسله إلى المعزّ لدين الله(٤).
وفي
سنة سبع وخمسين وثلاثمائة أرسله
الصفحه ٤٥١ : على
إيمان أبي طالب : إخلاصه في الودّ لرسول الله (صلى الله عليه وآله) ، والنصرة له
بقلبه ولسانه ، وآمر
الصفحه ٣٢ :
استناداً
إلى ما ذكره ابن قُتَيْبَةَ الدينَوَريّ(١) في (المعارف) مِن
عدّهِ في رجال الشيعة(٢).
مع
الصفحه ١٩٤ : من وفاته (صلى الله عليه وآله
وسلم)!فقال : فنسيت ، فلعلّه كان السارق الشافعي ، فصاحت الشافعية كذلك
الصفحه ٣١٤ : (١) وأخرجوه من المسجد
ثمّ ما زالوا به حتّى أخرجوه من دمشق إلى الرملة فمات بها»(٢).
وقال
أيضاً في الكتاب