الصفحه ٣١٨ :
الثاني : ما ذكراه من الزيدية(١) أيضاً تشترط النصّ
وتكتفي فيه بالخفي ، لم أقف عليه في غير كلامهما
الصفحه ٨٧ : معدّاًلبيان الأحكام الشرعية ، سيما وأنّ
ما ورد في وصف كيفية كتابتها وأنّها من إملاء رسول الله (صلى الله عليه
الصفحه ٤٩٢ : عليه وآله)فيما جاء
به معتقداً حقيقته لكان من أشدّ المتألّبين عليه ، المعارضين له فيما أتى به ، وبعد
الصفحه ١٥٥ :
حجّة
، ومنهم من ذهب إلى حجّية ما عمل به المشهور وإن كان المخبر عنه ثقةوضعف ما أعرض
عنه المشهور
الصفحه ١٤ :
وكفى
أنّه عالمٌ ، محقّقٌ ، ومجتهدٌ ، فقيهٌ ، ومصلحٌ كبيرٌ ، تدلّ أعماله على كونه
واحداً من عُيون
الصفحه ٤١٥ : الأنبياء والمرسلين محمّد بن عبدالله
وعلى آل بيته الطيّبين الطاهرين.
من
يقلّب صفحات التاريخ ويقرأ
الصفحه ٣٢٨ :
يَومَئِذخَاشِعَةٌ عَامِلَةٌ نَاصِبَةٌ)(١) ، قال : نزلت في
النصّاب والزيدية ، والواقفة من النصّاب»(٢).
التاسع : ما
الصفحه ٣٤٤ :
ويظهر
منه في مواضع من الكشّاف بغضه لهم ، وإنّه كان
على الحقّ ، وماكان جهاده مع عليّ باجتهاده
الصفحه ٥٢٣ : والسلوك التربوي السليم ، فعمد
إلى قصص أشرف الخلائق الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) وآل بيته الطيّبين
الصفحه ٧٤ : في الأحكام
الشرعية وأعلميتهم بكتاب الله وسنّة نبيه (صلى الله عليه وآله) ، منها :
١
ـ حديث الثقلين
الصفحه ١٥٤ : .
ويمكن
ربط هذا الاختلاف في الحاجة إلى علم الرجال وعدمها بالأقوال المتقدّمة ، فإذا بني
منها على أنّ الخبر
الصفحه ١١٦ : : «وهناك من عدل عن الإطلاق إلى التقييد ووقف
العموم والإحاطة عن المنشأ والبعيد ، فقيّد شوارد عصره واستوعب
الصفحه ١٣٤ :
يتحرّج
أن يكذب على رسول الله (صلى الله عليه وآله) متعمّداً. ورجل سمع من رسول الله (صلى
الله عليه
الصفحه ٣٧١ : تعيين أئمّة الإسلام فقالوا : الإمام
في عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله) كان عليّاً عليهالسلام ، وبعده
الصفحه ٤٤١ : من أبيات
مكّة ، ثمّ صرنا إلى جبل من جبالها فاسترقينا إلى قلّته فإذا النبيّ وعليٌّ عن
يمينه وهما