الصفحه ٥٢ : الإمام الرضا والإمام الكاظم عليهماالسلام(٢) ، ومن جهة أُخرى فقد
عدّ الشيخ علي ّبن الحكم من أصحاب الإمام
الصفحه ٣٢٧ :
الحسن عليهماالسلام
، وكان يتوكّل لأبي الحسن ، ومات بالمدينة في أيّام الإمام الرضا عليهالسلام فتولّى
الصفحه ٤٨٦ : على هذه الرواية ، لكن نقل عن الإمام الرضا عليهالسلام في هذا الباب
روايتان :
الصفحه ٣٠ : الإمام عليّ بن موسى الرِضا ، وكان من مَواليهِ ، ولم يُذكَرْ في
رجال الشيعة ، بل عدّهُ أهلُ السنّة من
الصفحه ٣٢٨ : والشيخ من أصحاب الإمام الرضا عليهالسلام ، رجال البرقي : ٥٤
، رجال الشيخ : ٣٩٥ / ٣.
(٤)
سورة النسا
الصفحه ٤٢١ : ، بل
أكّدوا بالدليل القاطع على إيمانه ، فقدنقل عن الإمام الرضا عليهالسلام ما نصّه : «أما إنّك
إن لم
الصفحه ٣٨٤ : وعثمان بن عيسى وعليّ بن أبي حمزة البطائني ، وأنكروا إمامة
أبي الحسن الرضا عليهالسلام
، وزعموا أنّ أبا
الصفحه ٥١٠ : الدرچه اي ، إماطة الغين
عن استعمال العين للشّيخ أبي المجد محمّد رضا الإصفهاني. واشتمل المجلّد الرابع
على
الصفحه ٦٠ :
كتاب
طبّ الأئمّة عن أبي عبدالله الخواتيمي عن ابن يقطين عن حسّان الصيقل ، عن أبي بصير
، قال : «شكا
الصفحه ٦٨ : :
«ذكره
عليّ بن الحكم في شيوخ الشيعة وقال : له تصنيف في
مناقب عليّ ، وكان شيخاً فاضلا من مشايخ الإمامية
الصفحه ١٧٥ :
وستمائة ، له كتب ، منها في الفقه : كتاب تحصيل
المنافع
، وكتاب التحفة السعدية ، وكتاب المقتصر
من المختصر
الصفحه ٤٤٣ : .
وفي
رواية مرسلة عن الإمام الصادق عليهالسلام : «إنّ طالباً قد أسلم» ، الكافي ٨/٣٧٥
، بحارالأنوار ١٩
الصفحه ١٧ :
ساوَرَتْني هذه السوانِحُ ، وأنا بِسبيلِ كِتابةِ سُطُور عن سيّدنا الإمام شَرِفِ
الدين ـ رضوان الله عليه.
ثمّ
الصفحه ١٦٥ : .
(٢)
الفوائد الرضوية في أحوال علماء مذهب الإمامية ، (طهران ، د. ت).
(٣)
هم : الشيخ الكليني (ت٣٢٩ هـ) والشيخ
الصفحه ٣٦٦ : أنّه عليهالسلام هو المهدي ، وأنّه
لم يمت ، وأنّه حيّ مقيم في جبل رضوى ، وسيخرج ويملأ الأرض عدلا كما