الصفحه ٤٤ : شَواهِدِ بُعْدِهِ عن ساحة التَّشيُّع
، وَهُوَ صاحِبُ كتاب (فضائل أصحاب النّبيّ) ولم يذكر عن أهل
البيت
الصفحه ٧٣ : مباشرة عن
النبيّ (صلى الله عليه وآله) ، وقد ركّز في الوثائق التاريخية على هذه السمة ، وأنّها
من إملا
الصفحه ٧٤ : في الأحكام
الشرعية وأعلميتهم بكتاب الله وسنّة نبيه (صلى الله عليه وآله) ، منها :
١
ـ حديث الثقلين
الصفحه ٧٨ : قال له : أنت منّي بمنزلة
هارون من موسى إلا أنّه لا نبيّ بعدي ، وكان عمر إذا أشكل عليه شيء أخذ منه
الصفحه ٨٠ : النموذجية لعملية التدوين ؛ لكونها حصلت بالسماع المباشرمن المتكلّم ـ
النبيّ (صلى الله عليه وآله) ـ دون توسّط
الصفحه ٨٤ : الحسن عليهالسلام
: «... إنّ الله تبارك وتعالى لم يقبض نبيّه حتّى أكمل له جميع دينه في حلاله
وحرامه
الصفحه ٨٥ : واحد ، سيّما
إذا كان التدوين بإملاء من النبيّ (صلى الله عليه وآله).
__________________
(١)
الكافي
الصفحه ٨٧ : تعدّدهما ، وأنّ
النبيّ (صلى الله عليه وآله) كان قد أعدّ وثيقة ومستنداً واحداً للأحكام لا غير.
وأمّا
الصفحه ٨٨ :
عليّ
عليهالسلام عن النبيّ (صلى الله
عليه وآله) ، وجاء في آخره : «قال محمّد بن زكريّا الغلابي
الصفحه ٩٢ :
بأنّ
كلّ ما يحدّثون به فإنّما ينقلونه عن النبيّ (صلى الله عليه وآله) بسند متصل :
١
ـ عن جابر
الصفحه ١١١ : ونسب النبيّ (صلى الله عليه وآله) ، ثمّ صار يلحق
بالسيرة قسم آخر يمكن أن يقال له : (المغازي) ، وقد
الصفحه ١٢١ : حياة النبيّ (صلى الله عليه
وآله) أو ما اصطلح عليه بالسيرة والمغازي(٣) ، التي ظهر بعضها
على لسان القصّاص
الصفحه ١٣٤ : ولم
ينقص ، وعلم الناسخوالمنسوخ ، فعمل بالناسخ ورفض المنسوخ ، فإنّ أمر النبيّ (صلى
الله عليه وآله) مثل
الصفحه ١٣٥ : شهد حروبه ، وكتب كتاباً في تراجم أصحاب النبيّ (صلى الله عليه وآله) الذين
شهدوا حروب أمير المؤمنين
الصفحه ١٦٣ : هذا
المنوال العديد من الكتب ولاسيّما في الأعصر المتأخّرة ، كما ألّف في صحابة النبيّ
(صلى الله عليه