الصفحه ٥١٦ : النبوّة والفكر المعاصر.
تأليف : المحامي أحمد حسين يعقوب.
قدّم الكتاب دراسةً في حقوق
الصفحه ٤٢٧ : محمّد بن حيدر العاملي المكّي من أعلام المذهب الإمامي الذين أسهموا في رفد
هذا الفكر بمختلف صنوف المعرفة
الصفحه ١٠٨ : ابن
المطهّروابن داود دأبا على ذكر معاصرة الأئمّة عليهمالسلام للكثير من الرواة.
ثمّ
بعد ذلك تأتي
الصفحه ١٥٨ : نخبة
الفكر في مصطلح أهل الأثر : ١٣٧. وقال آخر : «والجرح لا يقبل إلاّ من عرف بأسبابه»
، ينظر : شرح صحيح
الصفحه ٢٣١ :
كلمات
العلماء فيه :
ذكره
رحمهالله عدد من معاصريه بكلّ
تقدير واحترام ، وذكروا علمه الجمّ
الصفحه ٤١٦ : طالب ، ولم تسلم هذه الشخصية حتّى من الأقلام المعاصرة التي سارت على
المنوال نفسه ولم تخرج عن هذا النطاق
الصفحه ٢٨٥ :
لأنّهم
باينوا جميع المذاهب في أصول العقائد وتفرّدوا بها ، وجميع المذاهب قداشتركوا فيها
، والخلف
الصفحه ٥١٥ : والتحدّي السلطوي ، أعلام المرجعية في التاريخ
المعاصر ، المرجعية الدينية العليا في النجف الأشرف بين ١٩٩٠
الصفحه ١٣ : مذهب أهل البيت النبوي الطاهر ،
فاعتبرهُ من المذاهب الإسلاميّة ، في فتواه الشهيرة الصادرة من الأزهر
الصفحه ٢٠ : .
كما
تشيّع غير هذين العالِمينِ بِبركةِ كتاب المُراجَعات جماعةٌ من أعلام
المذاهب الأخرى ومثقّفيهم.
ومن
الصفحه ٧٣ : الاجتهادية بالمستوى اللائق
به من قِبل علماء المذاهب الإسلامية المختلفة.
ثمّ
إنّ التراث العلمي الحقيقي لكلّ
الصفحه ١٨٠ : خلاف المذاهب الخمسة.
٩
ـ كتاب تكملة المعتبر.
١٠
ـ كتاب الجوهرة في نظم
التبصرة.
١١
ـ كتاب اللمعة
الصفحه ١٨٧ : ومسكناً مصنّف هذاالكتاب ، له كتب : كتاب منتهى
المطلب في تحقيق المذهب
، لم يعمل مثله ، ذكرنا فيه جميع مذاهب
الصفحه ١٩٤ : ءالمذاهب الأربعة وجمعهم ، فلمّا دخل العلاّمة
أخذ نعليه بيده ودخل المجلس وقال : السلام عليكم ، وجلس عند
الصفحه ١٩٥ : : أيّها الملك علمت أنّ رؤساء
المذاهب الأربعة لم يكن أحدهم في زمن الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم