الصفحه ٢٨٥ :
لأنّهم
باينوا جميع المذاهب في أصول العقائد وتفرّدوا بها ، وجميع المذاهب قداشتركوا فيها
، والخلف
الصفحه ٣١٠ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
وممّا
أفاده مُدّ في بقائه ، ووفّق للخيرات.
الحمد
لله الذي وفّقنا
الصفحه ٣٢٢ : الزيدية.
قال
: «وأمّا الجارودية فليسوا شيعة في الحقيقة وإن وافقوا الإمامية على معتقدهم في
التخطئة والطعن
الصفحه ٣٢٣ :
الإسم
بالإمامية وهو غريب»(١).
ومنها : قول العلاّمة في التحرير : «الشيعة كلّ من
قدّم عليّاً
الصفحه ٥١٤ :
أجزاء.
وقد اشتمل الجزء الأوّل على :
المقدّمة وفصلين ، الأوّل : منطقة النجف في عصر ما
الصفحه ٥٢٣ : الشهداء ، ارتأت المؤلّفة أن
تقدِّم هذا المجهود المتوفّر لديهامن خلال تجربتها في تدريس العلوم الدينية
الصفحه ٧ : ضخماً من
التصانيف في مختلف العلوم (١) ، ويبرزُ بين أعماله
كتابُ المُراجَعات عَمَلاً لامِعاً
خالداً بما
الصفحه ٢٢ :
غُصْناعلى
دقائقَ وغوامِضَ تَحُوكُ في صدري منذُ أَمَد بعيد ، وإلاّ فالأمرُ إليك ، وما أنا
في ما
الصفحه ٤٢ : الْمَفْتُوْحَةِ ثُمَّ الياء السّاكِنةَ بَعْدَها الْباء
الْمُوَحَّدَة ، وَهِيَ مَوْضِعٌ في الْبَصْرَةَ ، وَكانَتْ
الصفحه ٧٣ :
على
صعيد الكيف ، ولكن ظلّ هذا التراث قابعاً في قالبه التراثي والتقليدي الذي لم يطّلع
عليه إلا
الصفحه ٨١ :
نقل
المعاني بل وبألفاظها وبحروفها ، فلا يوجد أدنى ريب في التصديق القطعي بالصدور ؛
فإنّ حالات
الصفحه ١٩٧ :
بعضهم
كتب في الردّ على الإمامية كتاباً يقرأه في مجامع الناس ويظلّلهم بإغوائه ولايعطيه
أحداً
الصفحه ٢١٧ : الطرفين ، وممّن ترجم له الخاقاني في شعراء
الحلّة
قائلاً :
«هو
أبو الوفاء راجح بن أبي القاسم إسماعيل
الصفحه ٢٥٠ :
*
تراثنا ٧٣ ـ ٧٤ : ١٨٠ ، فهرس التراث ١ : ٦٢٩ ، فهرس المكتبة : الحديث والدعاء
٢٣/٦٠٤ وفيه تاريخ
الصفحه ٢٥٤ :
أصل
سليم عن : الغيبة للنعماني ، والدرّ
النظيم في مناقب الأئمّة اللهاميم ، وباب الإِشارة والنصّ