الصفحه ١٠٨ : ملحقاً واحداً ذكر فيه
ولادات الأئمّة الإثني عشر عليهمالسلام
ووفياتهم مضافاً إلى ذكر كناهم ومواطن ولادتهم
الصفحه ١٢٤ :
وأيضاً
صنّف المسلمون في الطبقات والتراجم ، إذ أوجدت الحضارة الإسلامية فنّاً فريداً من
فنون
الصفحه ١٦٨ :
٢
ـ الوهم في جعل الراوي الواحد رجلين أو أكثر ، أو العكس بجعل الرواة المتعدّدين
رجلاً واحداً ، مثل
الصفحه ١٩١ :
لاشكّ في هولا ارتياب ...».
وفي
روضات الجنّات(١) قال الخونساري :
«مفخر
الجهابذة الأعلام ومركز دائرة
الصفحه ٢٦٥ : ، استنسخها في صفر سنة ١٣٧٧
هـ عن نسخة عتيقة ، عليها النصّ بأنّ الحسن ابن علي الطبري صرّح بالنسبة إلى
المؤلّف
الصفحه ٣١٥ :
فشواهد بغضهم كثيرة وقد خرجنا بهذا عن موضوع هذه السطور لكنّها نفثة من فيض مصدور.
وأمّا
قول ابن الأثير في
الصفحه ٣١٧ :
وأخرج
الغلاة والإسماعيلية منهم وقال : إنّهم يقولون بوجوب نصب الإمام من الله وهو نصّ
في إلحاد
الصفحه ٣٤٢ : النيشابوري في روضة الواعظين٢/ ١٤ / ٥٦٥ ، ابن أبي جمهور في عوالي
اللئالي٤ /٩٠ / ١٢٣ ، وبداية الحديث هكذا : عن
الصفحه ٣٩٦ :
٥٣
ـ جواهر البحرين في علماء البحرين (ضمن فهرست ابن
بابويه) : للشيخ سليمان الماحوزي البحراني
الصفحه ٤٥٥ :
أوصي بنفر نبيّ الخير مشهده
عليّاً ابني وشيخ القوم عبّاسا
الصفحه ٩٥ :
شخصاً
مقطوع اليد(١) ، وفي كيفية الجلد
في الحدود حسب السنّ(٢) ، وفي حدّاللواط مع
الإيقاب(٣) ، وفي
الصفحه ١٣٢ :
البروجردي : ٥٨.
(٣)
خلاصة الأقوال في معرفة الرجال : ٤٤ ، ينظر : رجال ابن داود : ٢٥.
الصفحه ١٥٢ : والتثبّت في الرواية ممّا يقتضيه حكم العدالة في نقل الحديث
وروايته ، بأن يكونوا أمناء في أنفسهم علماء بدينهم
الصفحه ١٨٢ :
ولادته
ووفاته :
ولد
رضوان الله عليه وكما أخبر عن ذلك بنفسه في كتابه الرجال في خامس جمادى
الآخرة
الصفحه ٢٩٨ : تاريخها خامس شعبان ١١١٩ هـ ، ذكر فيها
تصانيفه(٢).
٢
ـ إجازته للشيخ عبدالله ابن الحاج صالح السماهيجي