الصفحه ٤٤٥ : عليهالسلام وقلن لها : يا أمّ هاني أنت جالسة
والحسين عليهالسلام
مع عياله عازم على الخروج ، فأقبلت أمّ هاني
الصفحه ٤٥٢ : بتولّيه ، لكان
الكافر أحقّ به ، مع أنّ الخبر ورد على الاستفاضة بأنّ جبرائيل نزل على رسول الله
(صلى الله
الصفحه ٢٦ :
ظُهُورَهُ على خَصْمِهِ في المُناظرة المُلاّ عليّ باشي ، وانقطاع الأخير عن
مُجاراته ، مع كون ما أورده
الصفحه ٣٦ : وَالأمانةِ وَالْعِلْمِ ، مَعَ عَدَمِ إِشارَتِهِمْ إلى
كَوْنِهِ شَيْعِيّاً أَوْ : فيهِ تَشَيِّعٌ ؛ فَقَدْ قالَ
الصفحه ١٧١ : إلى ريادة بعضهم في وضع قسم من العلوم أو إضافة أحد الرواة (العلماء)
إضافات نوعية على علم معيّن
الصفحه ٤٥٦ : بني ما هذا الذي أنت عليه؟!
قال : يا أبت آمنت بالله ورسوله ، وصدّقته فيما جاء به ، وصلّيت معه لله تعالى
الصفحه ٥٢١ : : بعد وفاة معاوية.
المحور الثاني : وقد ضمّ ستّة فصول ،
الأوّل : تناسب حجم المواجهة مع حجم الخطر
الصفحه ١٢ : كتبهُ ، فإنّ الواجبَ هو النظرُ
إلى ما قيل ، لا إلى مَن قال.
معِ
أنّ الحشويّة والسلفيّة قد تعوّدوا
الصفحه ٢٧ : لِسَبَب
إلاّلأنّه من رواية عالِم شيعيّ ، التزمَ لُغةَ الموضوعيّة ، والجدال بِالتي هيَ
أحسنُ ، معَ الالتزام
الصفحه ٣٢ :
استناداً
إلى ما ذكره ابن قُتَيْبَةَ الدينَوَريّ(١) في (المعارف) مِن
عدّهِ في رجال الشيعة(٢).
مع
الصفحه ٣٣ : عليهالسلام
ولم يَحتَجَّ بِهِ في (صحيحه) معَ احتجاجِهِ
بِالخوارج كعِمْران ابن حِطّان ، وعِكْرِمة البَرْبَرِيّ
الصفحه ٣٨ : عَصْرِهِ ، مَعَ كَوْنِهِ مَعْدوداً من كِبار
الفُقَهاءِ الَّذيْنَ أَخَذَ عَنْهُمْ أبو حَنيفة ـ إمامُ
الصفحه ٣٩ :
فِي (مَعارِفِهِ)(٢).
مَعَ
أنّ الرَجُلَ مِن أَعْلامِ الجُمْهُورِ وكِبارِ مُحَدِّثِيْهِمْ ، ورُبّما
الصفحه ٤٠ :
السيّد عن الذهبيّ في (ميزان الاعتدال) وَصْفَهُ إيّاهُ بـ
: «العابِدِ الثقة الصَدُوق»(٣) مَعَ نَقْلِهِ (أي
الصفحه ٤٤ : انْفَرَدَ بِهِ ابْنُ قُتَيبَةَ في (مَعارِفه)(١).
مَعَ
أَنَّهُ في التسنّنِ كالسكّة الُْمحماةِ ، وَيَكْفي في