الصفحه ٢٩ : خَرَّبُوْذ المَكّيّ) إلاّ عبارة (الكرخي)
فقد ألحقها السيّد رحمه الله لِظَنِّهِ اتّحاد (المعروفَيْنِ) معَ كون
الصفحه ٣٥ : ، قولَه في (الحاكم) : «إمامٌ في الحديث ، رافِضيٌّ
خَبِيْثٌ»(١)؟!!.
وهذا
دَأبُهُم ـ أبَدَاً ـ معَ كُلّ
الصفحه ٤١ :
وَلَمْ
يَنْقُلْ ذلِكَ غَيْرُهُ ، مَعَ أَنَّهُ مِنْ أعْلامِ الُْمحَدِّثينَ عِنْدَ
الْجُمْهُورَ
الصفحه ٥٧ : العادل لمّا حاصر دمشق الحصر الثاني ، فلمّا استقرّ الصلح
دخل البلد ، ورجع مع العسكر إلى حلب فمات ، رأيته
الصفحه ٦٢ : : كان ورعاً عالماً مهيباً وله قصّة مع سفيان الثوري»(٦).
__________________
(١)
لسان الميزان ١ / ٣٩٧
الصفحه ٨٠ : تداخل الكلام المملَى مع كلام آخر واستجماع
الحواسّ وتمركز الذهن كلّ ذلك يضاعف من درجة الاطمئنان بما يُكتب
الصفحه ٨١ : الخطاب الاعتيادي المتعارف ، بل
كان بصورة الإملاء الخاص والإلقاء البطيء المتناسب سرعة ووضوحاً مع حالة
الصفحه ٨٧ : والتي منها الإرث ، وربّما تقوّي هذه
الإثارة فكرة اتحاد الصحيفة مع كتاب عليّ عليهالسلام.
ومن
القرائن
الصفحه ٩١ : عندي ، وأحبّهم إليّ ، وهو ينظر معي في الجفر ...»(٤).
المحور السابع : تراث عليّ عليهالسلام لدى أبنائه
الصفحه ٩٤ : الذكاة في الذبيحة حديثين(١٢) ، وفي حكم إرث الإخوة
من الاُم مع الجدّ حديثين(١٣) ، وفي نصيب ميراث غير
ذوي
الصفحه ٩٥ :
شخصاً
مقطوع اليد(١) ، وفي كيفية الجلد
في الحدود حسب السنّ(٢) ، وفي حدّاللواط مع
الإيقاب(٣) ، وفي
الصفحه ٩٧ : القاضي : «عن قطن بن عبدالله الضبي : أنّ امرأة ركبت في الفرات ومعها ابن
لها فغرقا جميعاً ، فلم يدرَ أيّهم
الصفحه ٩٨ :
يرثه ولده ولا امرأته مع المسلم شيئاً»(٢).
وروى
أبوالقاسم الكوفي «أنّ عمر منع اليهود والنصارى والمجوس
الصفحه ١٠٥ : كالآتي :
أمّا
المادّة الرئيسة للبحث فقد تكوّنت من أربعة
أبواب
ـ عقد لكلّ باب ثلاثة فصول ـ مع المقدّمة
الصفحه ١٠٦ : محاولة تحليل منهجية الأخير ، مع بيان الاختلافات الحاصلة بين الكتابين : الخلاصة
والإيضاح.