الصفحه ٢ : .
...................................................... الشيخ
خالد الغفوري ٧٢
* المنهج التاريخي في كتابي ابن المطهّر وابن داود في علم
الرجال
الصفحه ٣٨ : مِنْ
رِجالِ الشّيعَةِ ؛ اعْتِمادَاً على ما انْفَرَدَ بِهِ ابْنُ قُتَيْبَةَ في (مَعارِفِهِ)(٢).
وَقَدْ
الصفحه ٤٤ : انْفَرَدَ بِهِ ابْنُ قُتَيبَةَ في (مَعارِفه)(١).
مَعَ
أَنَّهُ في التسنّنِ كالسكّة الُْمحماةِ ، وَيَكْفي في
الصفحه ٥٧ : هاشم بن
أحمد بن هاشم ، وأبوالقاسم عيسى بن أحمد المعروف بالحنيك وكان راوية شعره ، وابنه
الوجيه بن الحنيك
الصفحه ٦٦ : معروفاً بالدين والخير يروي عنه ابن أبي عمير»(٤).
٣٣
ـ حديد بن حكيم الأزدي :
«قال
عليّ بن الحكم : كان
الصفحه ٧٠ : : صنّفه ابن العديم
الصاحب كمال الدين عمر بن أحمدبن أبي جرادة (٥٨٨ ـ ٦٦٠ هـ) ، تحقيق : الدكتور سهيل
زكار
الصفحه ٩٣ : الحديث : أبو خالد عن حجّاج عن شيخ عن ابن الحنفية في امرأة
وأبوين : للمرأة الربع ، وللاُم ثلث مابقي
الصفحه ١٠٦ : بالمتقدّمين والمتأخّرين.
ثمّ
الباب الثاني الموسوم بـ : (منهج
ابن المطهّر الحلّي في الرجال) متكوّناً من ثلاثة
الصفحه ١١٦ : النوع كتاب وصف البصرة الذي ألّفه زياد بن
أبيه (ت٥٣ هـ)(٣).
وقد
عبّر ابن خلدون عن هذا الاتجاه بقوله
الصفحه ١٢٦ : والتابعين إلى وقته ، وله كتاب آخر هو كتاب
التاريخ(٥).
وأهمّ
ما تميّزت به طبقات ابن سعد سِمة الريادة
الصفحه ١٢٧ :
الطبقات والتاريخ
وطبقات القرّاء(١) وتوفّي سنة (٢٤٠ هـ)
ـ أي بعد عشر سنوات فقط من وفاة ابن سعد
الصفحه ١٤٥ : الرجال تترجم للرواة فقط ، أمّا كتب
التراجم العامّة فتكون للرواة وغيرهم(٢).
يقول
ابن تغري بردي
الصفحه ١٥١ : (٢).
ولعلّ
قول ابن أبي حاتم الرازي الفيصل فيما ورد ، إذ قال : «ولمّا كان الدين هو الذي
جاءنا من عند الله عزّ
الصفحه ١٦١ :
ورجال ابن داود
، وقد يضيف إليهم أقوال متأخّري المتأخّرين ممّن له الريادة في التحقيقات الرجالية
، ومن
الصفحه ١٦٢ : أمثلة هذا المنهج تاريخ
بغداد
للخطيب البغدادي ، وابن عساكر في تاريخه ، وابن شبة في تاريخ
المدينة