الصفحه ٣٤٨ : ، والقول بصحّة إمامة الباقين وخلافة بني العبّاس ، وهو
ظاهر ابن الجوزي ووجه إخراجه يزيد لعنه الله أنّه بقتله
الصفحه ٤٤٠ : معاوية يحكم
في دمائهم وأموالهم وأهليهم ما شاء».
وذكر
ابن خيّاط أسماء من قتل من بني هاشم في هذه الوقعة
الصفحه ٤٥٢ : المؤمنين عليهالسلام ، فأمره بتولّي أمره
دون من لم يكن على الإيمان ، ولو كان كافراً لمّا أمر ابنه المؤمن
الصفحه ٤٦٦ :
أيا ابن الأنف أنف بني قصي
كأنّ جبينك القمر المنير»
وعن
الكتاب
الصفحه ٤٨٧ : وبابني
علي له وصيّاً»(١).
ونقل
ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة إجماع الشيعة وأكثر
الزيّديةوكثير من
الصفحه ٤٩٣ :
ولولا أبو طالب وابنه
لما مثل الدين شخصاً فقاما(١)
فذاك بمكّة
الصفحه ٢٨ : .
وَمِمَّنْ
ذَكَرَهُ شيخُ الطائفةِ الطُوسيُّ في (رجاله) وعدّهُ من أصحاب
عليّ بن الحسين وابنه محمّد بن عليّ
الصفحه ٣٧ : اعتمادِهِ على ابْنِ
قُتَيْبَةَ وَترجيحِ قَوْلِهِ بِتَشيّعِ (جَرِيْر) على اعْتِرافِ جرير نَفسِهِ
بِأَنَّهُ
الصفحه ٤٠ : رجال الشيعة ، اعْتِماداً على قَوْلِ
ابن قُتَيْبةَ في (المعارف). وَقَدْ سَبَقَ
الكَلامُ عليه(٢).
وَنقل
الصفحه ٤١ : ابْنُ قُتَيبَةَ في (المعارف)(٢). وَقَدْ مَرَّ ما
فيه.
*
وَجاءَ في ترجمته ذِكْرُ (ابن جُرَيج) (بالجيم
الصفحه ٤٣ : الشّيْعَةِ ،
اعتماداً على ما انْفَرَدَ بِذِكْرِهِ ابْنُ قُتَيْبَةَ في(المعارف).
وَقَدْ
مَرَّ ما فيه
الصفحه ٤٩ : ارتبطت بما نقله ابن
حجر عن أحد كتب الرجال.
إنّ
ابن حجر العسقلاني(٢) المؤلّف المشهور من
أهل السنّة (ت٨٥٢
الصفحه ٥٤ :
الراوي
عن ابن عمير لم يكن له كتاب رجاليّ قطّ ، وإنّ التعبير بـ (له كتاب) من النجاشي
والشيخ ليس
الصفحه ٥٥ : الحكم جاء في سند في الاستبصار في طبقة أساتذة ابن محبوب كالتالي : «أحمد
بن محمّد ، عن ابن محبوب ، عن عليّ
الصفحه ١٠٣ :
المنهج
التاريخي في كتابي
ابن
المطهّر وابن داود الحلّيّين
في
علم الرجال