الصفحه ١٦٣ : رجاله ، كما ألّف فيه
الرجالي الكبير ابن عقدة كتاباً في أصحاب الإمام الصادق عليهالسلام ، وقد ألّف على
الصفحه ١٦٤ : الشهير آقابزرك الطهراني ، ويمكن ملاحظة ذلك في
كتابه الذريعة إلى تصانيف
الشيعة
، ويعدّ ابن النديم في
الصفحه ١٧٢ :
__________________
(١)
ينظر : خلاصة الأقوال : ٨٦ ، ٩٦ ، ١٢٥ ، ١٤١ ، ١١٦ ، ٢١٦ ، وإيضاح الاشتباه : ١٤٧
،
ورجال
ابن داود : ٥٧
الصفحه ١٧٧ : كتاب أمل الآمل في كلام السيّد
مصطفى في ذمّهِ لكتاب ابن داود بعيد ، فالطعن عليه إنّما هو بالنسبة إلى
الصفحه ١٨٣ : له كان عام (٦٠٣) هـ. وليس (٦٣٧)هـ ، وأنّ هذا التاريخ هو من الأغلاط
الطباعية.
قال
ابن الفوطي في
الصفحه ١٨٤ : موسى بن جعفر بن طاووس أخو السيدين
العلمين رضي الدين علي وجمال الدين أحمد ابني طاووس الأجلاّء الأفاضل
الصفحه ١٨٩ : الحسن ابن الشيخ سديد الدين يوسف بن علي بن محمّـد بن
المطهّر الحلّي قدسسره
، الإمام الهمام العالم الفاضل
الصفحه ٢١٨ :
فقلت لهم إنّي سَمِيّ ابن ملجم
وذلك اسم لايقول به حلّيّ
ومن
شعره أيضاً
الصفحه ٢٢٤ : الملقّب محي
الدين ، ذكره ابن الفوطي في المجمع فقال : له نسب متّصل
بأبان بن عثمان بن عفّان ، ولي قضا
الصفحه ٢٨٧ : السنن :
نفس
الراوي بزيادة : وهي الجماعة(٣).
وروى
أبو عبدالله محمّد بن يزيد القزويني (ابن ماجة
الصفحه ٢٩٠ : .
(٤)
تاريخ بغداد ١٣/٣١٠ ، وعنه ابن طاووس في الطرائف٢/٢٥٧ ، والعلاّمة الحلّي في نهج
الحقّ وكشف الصدق : ٤٠٤
الصفحه ٣١٨ : بعد التشيّع ، بل صرّح جماعة منهم
: الفاضل ابن أبي جمهور في الكتاب المذكور ، بأنّ النصّ لم يشترط أحد من
الصفحه ٣٢٠ : لا غير ، وهو قول الشيخين(١) وسلاّر(٢) والقاضي ابن البرّاج(٣) وابن حمزة(٤) والفاضلين(٥) ، والظاهر أنّ
الصفحه ٣٢٦ : : «بإسناده عن ابن أبي يعفور(١) ، قال : سمعت أبا
عبدالله عليهالسلام
يقول : ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم
الصفحه ٣٤٤ : عبدالرزّاق في المصنّف١١/ ٦٠ / ١٩٩٠٩ ، ابن
عبدالبرّ في الاستيعاب٣/ ١٤٢١ ، ابن عساكر في تاريخ مدينة دمشق