الصفحه ٢١٦ : ، وذكره في مشجّره الذي قرأته
عليه سنة ٦٨١ هـ ، قال : كتب إليّ أخي عزّ الدين حسين بن دمشق :
شغلت
الصفحه ٢١٧ : بقصائد كفلت ذكرها كتب التراجم ، وقد نال حظوة عندهم
فقرّبوه وأغدقوا عليه وأنزلوه المقام السامي من نفوسهم
الصفحه ٢٢٧ : قد استعنت في ترجمة صاحب المكتبة بما كتبه
أخي الشيخ محمّد باقر الأنصاري في مجلّة تراثنا في العدد
الصفحه ٢٣٢ : أصحاب الكتب المخطوطة يثقون به عندما يأخذها للاستنساخ والمقابلة
ونحوهما.
حالاته
الروحية :
كان
الشيخ
الصفحه ٢٣٣ :
إلى الكتب الحديثية بتقدير خاصّ ، ويحترمها ، حتّى أنّه يقرؤها بالتجويد.
وفوق
كلّ ذلك كان شديد المحبّة
الصفحه ٢٣٥ : ، فرأيت أن
أحرّرمضمونه فمنه :
أ
ـ إنّ هذا الرجل جنديّ مجهول بمعنى الكلمة.
ب
ـ كان يقوم باستنساخ الكتب
الصفحه ٢٣٦ : نسخاً لينسخوها ، والغرض من ذلك هو تكثير النسخ.
د
ـ كان يبذل النسخة للشيخ محمّد كاظم الكتبي رحمهالله
الصفحه ٢٣٩ : كتب في أوائل
وروده النجف ـ حينما كان مقبلاً على الدرس ـ كتاباً في حجّية الظنّ والاستصحاب
والخبر الواحد
الصفحه ٢٤٢ : )
، كما في ديباجته ، إذ قال رحمهالله
: «هذه أحاديث شريفة انتخبتها ... ووسمته بسند
الخصام»
، وكتبَ في آخر
الصفحه ٢٥١ : ...»
استنسخها في شهر ربيع الأوّل سنة ١٣٦٨ هـ ، وكتب في آخرها : «قد قابلت هذه النسخة
بما في كتاب المجموع الرائق
الصفحه ٢٩٤ : وأشهر ، وشرعت في كتب العلوم ولي عشر سنين ، ولم أزل مشتغلا بالتحصيل
إلى هذا الآن ، وهو العام التاسع
الصفحه ٣٠٠ :
فيما كتبه من الإجازة بخطّه في سنة ١١١١ هـ
__________________
(١)
الذريعة ١/٥٣٤/٢٦٠٣.
(٢)
الذريعة
الصفحه ٣٠٢ : الاستخارة(١).
٣
ـ الإشارات : في الكلام ، ذكره
في إجازته التي كتبها بخطّه للمولى محمّدرفيع البيرمي سنة ١١١١
الصفحه ٣٢٤ : كتب
قدمائنا من كتاب مسائل الرجال
ومكاتباتهم
: «مولانا أبا الحسن عليّ بن محمّد بن عليّ ابن موسى : في
الصفحه ٣٥٢ : نجم الدين أبو منصور محمّد بن الحسين بن محمّد البغدادي فيما كتب إليّ من
همدان ، قال : بلغنا الإمام