الصفحه ٢٠١ : القيّمة المفيدة وفي مختلف مجالات العلوم الإسلامية ، وقد ذكر قسماً من
هذه المؤلّفات العلاّمة نفسه في كتابه
الصفحه ٢٢٠ : ، عالم ، فقيه ، فاضل ، له
مصنّفات يرويها العلاّمة عن أبيه عنه ، منها : كتاب المنهاج في الكلام ، وغير
ذلك
الصفحه ٢٢٢ : الشيخ عربي بن مسافر ، قرأ المحقِّق الحلّي على المترجم له كتاب المنهاج
...».
شيوخه
:
وأشهرهم
الشيخ
الصفحه ٢٢٣ : المحقّق الحلّي وهذا من المحال ، وقد أيّد اختلاف
الاسمين السيّد حسن الصدر في كتابه تكملة أمل الآمل وسنذكر
الصفحه ٢٣٦ :
ـ كان يهتمّ بضبط النصوص والأسماء في النسخ حتّى أنّي سمعته مرّة يقول في ضبط اسم
كتاب الجاحظ : البيان
الصفحه ٢٣٧ :
إذا مشى يخفض طرفه نظراً إلى الأرض ولا يلتفت يمنة ويسرة.
٤
ـ قال الشيخ محمّد علي دخيّل في كتابه
الصفحه ٢٥٩ : ، لم يذكر اسم الكتاب على أصل الكتاب لكنّه أورده في ظهر
المجموعة ، تسلسلها ٢/٣٢١١ ق.
*
تراثنا ٧٣ ـ ٧٤
الصفحه ٢٦٥ : في كتاب أسرار الإمامة ، ونصّ بأنّ الكتاب عارية من آقا ضياء النوري بخطّ
السيّد حسن الصدر ، ونصّ تملّك
الصفحه ٢٧٩ :
روى
الفضل بن شاذان الأزدي النيشابوري المتوفّى سنة ٢٦٠ هـ في كتابه الإيضاح :
«عن
حذيفة بن اليمان
الصفحه ٢٨٢ : وإثنتان وسبعون في النار)»(١).
وروى
الصدوق أيضاً في كتابه معاني الأخبار :
«عن
عبدالله بن عمر قال : قال
الصفحه ٢٨٤ : المازندراني المتوفّى سنة ٥٨٨ هـ في كتابه مناقب
آل أبي طالب
:
«عن
النبيّ (صلى الله عليه وآله) : (ستفترق أمّتي
الصفحه ٢٩٠ : هـ في كتابه المستدرك
على الصحيحين
:
«عن
عوف بن مالك قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٩١ :
وروى
ابن عساكر عليّ بن الحسين الشافعي المتوفّى سنة ٥٧١ هـ في كتابه تاريخ
مدينة دمشق
:
«عن
عوف
الصفحه ٢٩٤ :
والدي
دام ظلّه في ليلة النصف من شهر رمضان بطالع عطارد ، وحفظت الكتاب الكريم ولي سبع
سنين تقريباً
الصفحه ٣١٢ :
ثمّ
اعتذر عنه بأنّ التسنّن ومحبّة عليّ لا يجتمعان.
وروى
الصدوق في كتاب علل الشرائع : «بإسناده