الصفحه ١٩ : تشيُّعاً عِلميّاً
بكُتُبِ السيّد شرف الدين ، وفي رأس القائمة منها كتاب المُراجَعات.
وما
من شكٍّ في أنّ
الصفحه ٢٣ : يصحُّ القولُ أيضاً : إنّه الكتابُ (الرائدُ) في هذا المجال.
ويبقى
الكلامُ على توثيق النُصوص التي تكاملت
الصفحه ٢٤ :
في
ردّ شُبُهاتِ صاحب كتاب (فجرِ الإسلام) الدكتور أحمد أمين
المصريّ ، وألّف في ردّهِ كتابَه
الصفحه ٢٧ : الاتّفاق»(١).
والكلامُ
على أهميّة كتاب (المُراجَعات) وبيان مزاياه
وتحليل منهجيّته قديحتاجُ إلى تصنيف كتاب
الصفحه ٢٨ :
ولمّا
أبلغ قراءة نصف الكتاب!!!
وكانت
النيّةُ معقودةً على ذكرها والإشارة إلى وجه الصواب فيها
الصفحه ٥١ : روى عنه له كتاب أخبرنا أبو عبدالله بن شاذان قال : حدّثنا أحمد
بن محمّد بن يحيى العطّار قال : حدّثنا
الصفحه ٥٦ : ء في كتاب بغية
الطلب في تاريخ حلب
ـ تأليف ابن العديم (المتوفّى ٦٦٠ هـ) ـ تدلّ على أنّ علي بن الحكم هو
الصفحه ٥٨ : الحكم الحلبي.
كذلك
أنّ فرضيّة اعتماد ابن حجر على كتاب ابن أبي طيّ(٣) (ت ٦٣٠ هـ)في نقله
الرجالي لعلما
الصفحه ١٠١ : الأصفياء ، دار الكتاب العربي ـ
بيروت ، ط ٥/١٤٠٧ هـ = ١٩٨٧م.
١٢
ـ الرياض النضرة في مناقب العشرة : للطبري
الصفحه ١٠٤ : (ت٨٥٢ هـ) وأمثالها من الكتب الشبيهة.
وكان
لكتب الفهارس أثر كبير في تتبّع المصنّفات الرجالية مثل كتاب
الصفحه ١١٤ : تدريجيّاً من طريقة الإسناد التي كانت تلزم المؤرّخ
بأن يكون مجرّد إخباري أي ناقل للخبر إلى الكتابة المرسلة
الصفحه ١١٦ : الضرب من الكتابة هو تعبير صادق عن ارتباط المؤرّخ بوطنه
واعتزازه به(٢) ، ومن المؤلّفات
الرائدة في هذا
الصفحه ١١٩ :
من تجنّب في كتاباته الزخرفة اللفظية والألفاظ الدارجة(٤) ، إلاّ أنّه في
العصور المتأخّرة غزت الكتابة
الصفحه ١٢٥ : المؤرّخين ، منهم
على سبيل المثال : عبد الله بن جبلة بن أبجر الكناني الكوفي (ت٢١٩ هـ) في كتابه الرجال
الصفحه ١٩٢ :
حيث
مالهج بالصدق وقال : ويخطر ببالي أن لاأصفه إذ لايسع كتابي هذا علومه ...».
وفي
الكنى والألقاب