الصفحه ٣٢٤ : كتب
قدمائنا من كتاب مسائل الرجال
ومكاتباتهم
: «مولانا أبا الحسن عليّ بن محمّد بن عليّ ابن موسى : في
الصفحه ٣٢٥ :
غاية الجودة والمتانة.
الثالث : ما رواه الفاضل
الجليل والوزير السعيد عليّ بن عيسى الإربلي في كتابه كشف
الصفحه ٣٢٧ : »(٤).
الثامن : ما رواه أيضاً في
الكتاب المذكور : «بإسناده عن ابن أبي
__________________
والمصدر.
فأمّا
الصفحه ٣٢٩ : الكتاب
المذكور بإسناده : «عن سعد الجلاّب(٣) ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : لو أنّ
البترية صفٌّ واحد
الصفحه ٣٣٠ : في بعض الأخبار.
وهو
ما رواه أبو عمرو الكشّي أيضاً في الكتاب المذكور : «بإسناده عن عمر بن يزيد ، قال
الصفحه ٣٤١ : الجواهر السنيّة : ٣١١ المجلسي في بحار الأنوار ٣٦/٢١٤ / ١٦ ، وذكره
المصنّف في كتابه الأربعين : ٣٩٠
الصفحه ٣٤٢ : الأخبار القاطعة بفساد مذهبهم السخيف ورأيهم الطفيف ، فقال
جلال الدين السيوطي الشافعي في كتاب فصل
الخطاب
الصفحه ٣٤٩ : بعده بني أميّة وبني مروان وجميع العبّاسيّين.
قال
المحقّق الطوسي في الكتاب المذكور : «وأمّا أهل السنّة
الصفحه ٣٥٢ :
بظلفه(١).
روى
صدر الأئمّة أخطب خوارزم موفّق بن أحمد المكّي في كتابه ، قال : «حدّثنا فخر
القضاة
الصفحه ٣٥٩ :
في
الكتاب المذكور : «إنّه كان فقيهاً وكان يثبت إمامة أبي بكر وعمر ، وكان يفضّل
عليّاً عليهالسلام
الصفحه ٣٦٠ : منسوب إلى
رجل يقال له : بتر بن العوفي(٤).
وقال
الكشّي عطّر الله مرقده في كتاب الرجال : «البترية هم
الصفحه ٣٦٩ : قرى واسط»(١).
وقال
أفضل المحقّقين الطوسي في كتابه قواعد العقائد : «وأمّا
الإسماعيلية ويسمّون
الصفحه ٣٧٢ : .
قال
العلاّمة في شرح الكتاب المذكور : «فهمُ كلام الإسماعيلية ظاهر ، ولاحجّة لهم فيما
يدّعونه في كلّ
الصفحه ٣٨٠ : »(٥). انتهى.
وذكر
شيخنا الشهيد الثاني في شرح الشرائع في كتاب النكاح : «إنّ
الفطحية يزيدون عبدالله على
الصفحه ٣٨٤ : القمّي في كتابه علل
الشرائع والأحكام
في باب العلّة التي من أجلها قيل بالوقف على موسى بن جعفر عليهالسلام