الصفحه ٣٢٠ : الشرائع : «الشيعة تطلق على
من قدّم عليّاً عليهالسلام
في الإمامة على غيره بعد النبيّ (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٠٢ : الأعصار.
٨
ـ كتاب تذكرة الفقهاء ، ذكره هو في الخلاصة
وقال
: خرج منه إلى النكاح أربعة عشر جزء ، مطبوع
الصفحه ١٨٨ :
وذكره
معاصره الشيخ ابن داود الحلّي في كتابه الرجالي(١) قائلاً : «الحسن بن
يوسف بن المطهّر الحلّي
الصفحه ٨١ : .
٤
ـ إنّ حالة صدور النصّ من النبيّ (صلى الله عليه وآله) كانت حالة نادرة ولا نظير
لها من ناحية التأنّي في
الصفحه ٢٨٩ : الله (صلى الله عليه وآله) عن الأمم
فقال : (تفرّقت أمّة موسى على إحدى وسبعين ملّة ، سبعون منها في
الصفحه ٨٠ : أو الخطأ من قِبل الكاتب تهبط إلى الصفر.
ومن
الواضح أنّ الإمام عليّ عليهالسلام
كان ذا ثقافة واسعة
الصفحه ٧٩ : (صلى الله عليه وآله) نفسه وبأمر منه ، وقد تمّت بإشرافه
شخصيّاً ورعايته. وقد أمره بالكتابة ، فقد قال له
الصفحه ٧٦ : »(٣).
٦
ـ ما رواه الإمام عليّ عليهالسلام
: «بعثني رسول الله (صلى الله عليه وآله) إلى اليمن ، فقلت : يا رسول
الصفحه ٢٨٥ : المتوفّى سنة ٨٧٧ هـ في كتابه الصراط
المستقيم إلى مستحقّي التقديم :
«روى
أهل الإسلام قول النبيّ (صلى الله
الصفحه ١٠٧ : تحليل منهجه في رجاله من حيث خطّة الكتاب
والمعلومات الواردة في المتن وكيفيّة الإشارة إليها فضلاعن ذكر
الصفحه ٤٢٧ : .
(٣)
وهو إشارة إلى كتابه في تفسير القرآن إيناس سلطان المؤمنين باقتباس علوم الدين من
النبراس المعجز المبين.
الصفحه ٩١ : ، فقال له أبو عبدالله عليهالسلام
: أيسرّك أن تنظر إلى صاحب كتاب عليّ؟ فقال له المفضّل : وأيّ شيئ يسرّني
الصفحه ٣٨٠ : عند أبيه منزلة غيره من
ولده في الإكرام ، وكان متّهماً بالخلاف على أبيه في الاعتقاد ، ويقال : إنّه كان
الصفحه ٣٦١ : المذكور ، والوجه الآخر مدخول ، وحينئذ فضمّ الباء من تغييرات
النسب كالدهري في النسبة إلى الدهر ، وهاهنا
الصفحه ٣١٣ : : «حكى الشيخ الإمام العلاّمة المحدّث بالحرم الشريف النبوي جمال الدين محمّد
بن يوسف الزرندي(١) في كتابه