الصفحه ٣٢٣ : على
إثني عشرحديثاً :
الأوّل : ما رواه شيخنا
الصدوق محمّد بن عليّ بن بابويه في كتاب علل
الشرائع
الصفحه ١٤٦ : صحّة الرواية
وعدمها ، لكنّهما ليسا علماً واحداً ، إذ يفترقان من حيث إنّ علم الرجال يبحث عن
الراوي في
الصفحه ١٦٢ : من الرواة والمنتسبين إلى تلك المدينة.
وبعبارة أخرى : إنّ هذا المنهج يركّز على الحواضر العلمية
الصفحه ١٥١ :
وتعديلهم
أحد مفردات علم الرجال المتمثّلة بدراسة أحوال الرواة من جميع الأحوال ، لا بل
يعدّ من أهمّ
الصفحه ٦٣ : بالتصغير الأسدي الكوفي :
«قال
عليّ بن الحكم : كان صدوقاً متشدّداً في الرواية جمع حديثه في كتاب فكان لا
الصفحه ٩٥ : ، وهو التراث الفقهي
في باب الإرث خاصّة ففوجئت بالعثور على روايات كثيرة جدّاً لم تكن بالحسبان من حيث
الصفحه ١٠٢ :
٢٢
ـ الكافي ، الكليني : لمحمّد
بن يعقوب ، دار الكتب الإسلامية طهران ، ط ١٣٨٨٣ هـ.
٢٣
ـ كتاب
الصفحه ٤٧١ : رواه محمّد بن يعقوب الكليني نوّر الله رمسه في الكافي في باب التأريخ عن علي
بن محمّد(٢) ، عن أبي عبدالله
الصفحه ٤٩٨ :
٥٦
ـ تهذيب المقال في تنقيح كتاب الرجال : للأبطحي ، محمّد
علي الموحّد. مطبعة سيّد الشهداء ، قم
الصفحه ١٦٠ : عمر الراوي ، والمكان الذي عاش فيه ، وأساتذته
وشيوخه ، وتلامذته والرواة عنه ، وانتماءاته إلى المدارس
الصفحه ١٤٧ : القواعد تعني العلم(١).
فنقول
في تعريفه : إنّه العلم الذي يبحث فيه عن قواعد معرفة أحوال الرواة من حيث
الصفحه ١٤٩ : الطبري (ت٣١٠ هـ)(١).
إنّ
مرجع علم الرجال لعلم التاريخ ، وتقوية علم التاريخ لعلم الرجال ، فالتّعارض الذي
الصفحه ٩٦ : (٢).
ونحن
نرى أنّ هذه الرواية عينها منقولة عن ابن عبّاس الذي كان تلميذاًللإمام عليّ عليهالسلام ، فعن أبي
الصفحه ٣٤٣ : رسول الله (صلى الله
عليه وآله) ، كما رواه الزمخشري في الكشاف ، وكيف يحسن أيضاً
من ذي حسكة أن يدّعي أنّ
الصفحه ١٦٣ :
الرواة في صحبة أكثر من إمام ، وبهذا يمتاز هذاالمنهج عن منهج الطبقات الذي سبق ، وقد
اعتمده الشيخ الطوسي في