الصفحه ٣٧٤ : المؤمنين : «إنّ ابن المعتزّ
العبّاسي هو الذي قذف الإسماعيلية لمذهب القرامطة ونسب إليهم أفعال القرامطة
الصفحه ١٤ :
وكفى
أنّه عالمٌ ، محقّقٌ ، ومجتهدٌ ، فقيهٌ ، ومصلحٌ كبيرٌ ، تدلّ أعماله على كونه
واحداً من عُيون
الصفحه ٣٧٠ : إليه.
ثمّ
يقولون : إنّ الإمام هو مظهر الأمر ، وحجّته مظهر العقل الذي يقال له : العقل
الأوّل والعقل
الصفحه ١٩٦ :
على
رسوله والأئمّة عليهمالسلام
، فلمّا استمع ذلك السيّد الموصلي الذي هو من جملة المسكوتين
الصفحه ٢٥٠ : : «الحمد لله عالم السرّ والخفيّات ... وبعد ... فلمّا وفّقني الله
تعالى في ريعان صبائي ...» ، استنسخها في ذي
الصفحه ٤٣٧ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
مقدّمة
المؤلّف :
الحمد
لله الذي نوّر قلوب أوليائه بحقائق الإيمان
الصفحه ٧٣ :
على
صعيد الكيف ، ولكن ظلّ هذا التراث قابعاً في قالبه التراثي والتقليدي الذي لم يطّلع
عليه إلا
الصفحه ٢٥ : ـ جَدَلاً ـ أنّ شيئاً من تلك المُراجَعات لم يقعْ ، وأنّ
السيّد عبدالحسين ـ وحاشاهُ ـ هو الذي وَضَعَها
الصفحه ٤٤٨ : ، ومنهم من
فعله إيمانا ويقينا ، فلمّا عرفت قريش أنّ القوم قد منعوا رسول الله وأجمعوا على
ذلك اجتمع
الصفحه ٩ : النهي القرآني الذي قال
: (وَأَطِيعُوا
اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَنَـزَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ
الصفحه ٤٥٠ : أوّل الكتب
وله
من الأخرى(٥) :
تريدون أن نسخو بقتل محمّد
ولم تختضب سمر
الصفحه ٩٨ : ء ...»(١).
في
حين إنّ هذا هو مذهب الإمام عليّ عليهالسلام
، فعن ابن رباط رفعه قال : «قال أمير المؤمنين
الصفحه ٣١٠ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
وممّا
أفاده مُدّ في بقائه ، ووفّق للخيرات.
الحمد
لله الذي وفّقنا
الصفحه ٣٦٥ : .
قال
: ثمّ أقبل عليّ بن الحسين عليهالسلام
على الحجر فقال : أسألك بالذي جعل فيك مواثيق العباد والشهادة
الصفحه ٣٧٥ : ومائتين ، ومات
سنة إثنين وعشرين وثلاثمائة ، وخرج يوم السبت سابع ذي الحجّة سنة تسعين ومائتين ، واستقرّ
ملكه