الصفحه ٣٤ : كتابه (الأعْلاق النفيسة) وعليه اعتمدَ
السيّدُ الأمينُ في (أعيان الشيعة) وقال في ترجمته :
«يَحْيى بن
الصفحه ٤٩ : خلال كتب أهل السنّة ، إلى
أن أبذل قصارى جهدي في موسوعة بهذا المضمارتحت عنوان علماء
الشيعة ومصنّفاتهم في
الصفحه ٢٢٧ : ولعلمت أيّة كارثة حلّت بالصرح العلمي النجفي ، ولكن
شاءت يد العناية أن ترعى بعض تلك الجنينة العلمية
الصفحه ٣٧٢ : (١) أئمّة النزاريّين
واتّصلت أئمّة(٢) المستعلين إلى أن
انقطعت في العاضد(٣).
وكان
الحسن بن عليّ بن محمّد بن
الصفحه ٣٨٠ : »(٥). انتهى.
وذكر
شيخنا الشهيد الثاني في شرح الشرائع في كتاب النكاح : «إنّ
الفطحية يزيدون عبدالله على
الصفحه ١٨٦ :
تحصيل
العلوم فقط ما نصّه :
«وفي
كتابة أبيه إليه بما مرّ دلالة على ما لأبيه من الرصانة وقوّة
الصفحه ٢٨٨ :
موضع آخر :
«عن
أنس بن مالك قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : «إنّ بني إسرائيل افترقت
على
الصفحه ٣٠١ : ، وينبغي للقاضي والمفتي أن
يجعلها نصب عينيه ، ثمّ نصائح ثلاثة نقلها من أوائل كتاب المعتبر للمحقّق الحلّي
الصفحه ٣٢٠ :
والسليمانية
والبترية من الزيدية ؛ لقولهم بإمامة الشيخين.
ومنها : إنّه اسم للإمامية
والجارودية
الصفحه ١٩٣ : ، ولانجازف إذاقلنا : إنّه أكبر عالم شيعي أخذ
بأسباب المعرفة الإسلامية في نصح واستيعاب ظهر حتّى الآن ، فقد
الصفحه ٢١٣ : ٧٨
عاماً ، قدّس الله روحه الطاهرة.
أقول
:
إنّ
كلّ ما ذكرته هنا في ترجمة شيخنا العلاّمة أعلى الله
الصفحه ٢٨١ : سائر الناس في النار)»(١).
وروى
أبو جعفر محمّد بن عليّ الصدوق المتوفّى سنة ٣٨١ هـ في كتابه الخصال
الصفحه ٢٩٢ :
ثمّ
إنّ ضلال كلّ واحدة من أولئك الفِرَق غير مختصّ بمسألة واحدة ، بل هو حاصل في
مسائل كثيرة من
الصفحه ٣٤١ :
عبدالرحمن(١) وجميع هذه الطرق
تتضمّن أنّ عدّتهم إثنا عشر خليفة وإثنا عشرأميراً كلّهم من قريش
الصفحه ٣٨٤ : وعثمان بن عيسى وعليّ بن أبي حمزة البطائني ، وأنكروا إمامة
أبي الحسن الرضا عليهالسلام
، وزعموا أنّ أبا