الصفحه ٦٠ : إنّه كان يضع الحديث»(٣) وكذلك وصفه النجاشي
قائلا : «ضعيف جدّاً له كتاب إنّا أنزلناه في ليلة
القدر
وهو
الصفحه ١١١ : المأثور عن العرب قبل الإسلام ، ولاسيّما التاريخ المنقول بالسّماع
والرواية شعراً أو نثراً لشبه الجزيرة
الصفحه ٢٨٧ : الجماعة ...)»(١).
وروى
أبو محمّد عبدالله بن عبدالرحمن الدارمي المتوفّى سنة ٢٥٥ هـ في كتابه السنن :
«عن
الصفحه ٢٢ : عن حقيقة ، فإنْ تبيّنَ الحقُّ ، فإنّ الحقَّ
أَحَقُّ أنْ يُتّبَعَ ، وإلاّ فإنّا كَما قال القائلُ
الصفحه ٢٣٠ : إلاّ أنّه تركهما
وولع بإحياء التراث الذي يخصّ الحديث والعقائد.
وكان
من فتاواه : جواز التقليد
الصفحه ٢٢١ :
إلى
قوله : سيجيء : (الشيخ شمس الدين محفوظ بن وشاح) الذي كان في عصر المحقِّق الحلِّي
وأنّه لمّا
الصفحه ٥٢ : ابن
فضّال وابن بكير»(١).
بناءً
على ما نقله هؤلاء الأجلّة ، نستطيع أن نستنتج من خلال ملاحظة طبقته
الصفحه ١٨٧ : الذي هو له مستحقّ بكلّ جدارة لما بذله طوال حياته الشريفة من
الجهود الجبّارة لخدمة الدين والعقيدة ، وقد
الصفحه ١٩٠ :
العلاّمة
كتاب الميم :
«والعلاّمة
الحلّي الحسن بن يوسف بن مطهّر ، له كثير من التصانيف ، وعن بعض
الصفحه ٢٤٣ : : فرغ منه في ١٩ شهر صفر من سنة ١٣٨٣ هـ.
ويعلم
من المجموع أنّ مُدّة تأليف الكتاب بلغت (٧ ـ ٨) سنوات
الصفحه ٣١٧ : بعد.
ثمّ
إنّه قسّم الشيعة إلى الإمامية والزيدية والكيسانية ، وذكر أنّ الإمامية والكيسانية
قالوا
الصفحه ١٧ : ؟!
أستغفرُ
الله ، بل إلى أيّ منحىً من مَناحي (أوحديّتهِ) نُشيرُ؟!
لا
أُذيعُ سِرّاً إذا ما قلتُ : إنّي غبرتُ
الصفحه ١٠٤ :
يمكن
أن تنفعنا في تصحيح بعض المعلومات أو الحوادث التاريخية تفنيداً أوتعضيداً.
واعتمدت
هذه
الصفحه ٥٦ : (١) ، الذي كان بحوزته ؛
فيبدو أنّ هذا الأثر أيضاً من التراث الحلبي.
هذا
وثمّة قرائن أخرى على ذلك منها ما جا
الصفحه ٢٧٩ :
روى
الفضل بن شاذان الأزدي النيشابوري المتوفّى سنة ٢٦٠ هـ في كتابه الإيضاح :
«عن
حذيفة بن اليمان