الصفحه ١٧٥ : من أعاظم علماء
عصره وأكابر أدباء مصره صاحب كتاب الرجال المشهور بـ : رجال
ابن داود
والذي ذكر ذات نفسه
الصفحه ١٢٦ :
المديني
البصري (ت٢٣٤ هـ) في كتابه الطبقات(١) ، وأبو أيّوب سليمان
بن داودالبصري في كتابه تاريخ
الصفحه ١٦٨ :
٢
ـ الوهم في جعل الراوي الواحد رجلين أو أكثر ، أو العكس بجعل الرواة المتعدّدين
رجلاً واحداً ، مثل
الصفحه ٤٥٨ : يتضمّن أنّه لم يؤمن برسول الله (صلى الله عليه وآله) ولم يسمح له
بالإسلام خوف المعرّة والتّسفيه ، وكيف
الصفحه ١٠٨ : أن استوى على سوقه بالشكل الذي هوعليه ، لم يبخل عنه بملاحظاته ولا بآرائه
القيّمة التي لولاها لما خرج
الصفحه ٤٥٥ :
وحمزة الأسد الحامي حقيقته
وجعفر أن يذودا دونه الناسا
كونوا فداءً لكم أمّي وما
الصفحه ١٢ : ّمن أهل مدينة (عنصو)
وهو الذي اعتنق التشيّعَ مذهباً بعد أن كان شافعيّاً ، وألّف ذلك الكتاب مُبيّناً
الصفحه ٤٢٢ :
السيّد محمّد بن حيدر العاملي في مقدّمة كتابه الدواعي إلى تأليف هذا الكتاب بقوله
: «فقد أشار إليّ من تجب
الصفحه ١٧٦ : على كلام صاحب نقد
الرجال
الذي وصف كتاب ابن داود بأنّه كتاب حسن إلاّ أنّه فيه أغلاط كثيرة قائلاً
الصفحه ٣١٤ : المذكور : «حكى الإمام أبو بكر البيهقي في الكتاب الذي صنّفه في
مناقب الإمام الشافعي إنّ الإمام الشافعي قيل
الصفحه ٨٨ : ، فقال : حدّثني جعفر بن محمّد بن عليّ بن أبي طالب عليهالسلام : إنّه جمع هذا
الحديث من الكتاب الذي هو
الصفحه ٢٢٣ : بن وشاح
الحلّي والذي يفترض أن يكون والد سديد الدين سالم فهو من تلامذة المحقّق الحلّي ، وعلى
هذا يكون
الصفحه ٤٥٦ :
اخرى
لم يتعرّض هو لها ممّا تزيد في الحجّة وتبين في المحجّة.
فمن
ذلك ما رواه الثعلبي في تفسير
الصفحه ٤٤٥ : ، السيرة الحلبية ٢/٧٤ ، دعائم
الإسلام ٣/٢١٤ ، مسائل ابن حنبل ١/٢٤٦.
في
حين تذكر بعض المصادر أنّها كانت
الصفحه ٣٢ :
أنّ ابن قُتَيْبَةَ في نسبة الرجال إلى الملل والنحل كحاطبِ ليل ، لا يُعاجُ على
قوله ، إذا انفردَ بِهِ