الصفحه ١٤٠ : الحفّاظ ٣/٩٧٦ ، مظاهر تأثير علم الحديث : ٣١ ـ ٣٢.
(٣)
وصول الخيار : ١٦٢ ، أصول علم الرجال : ٣٧ ، كلّيات
الصفحه ١٤٧ : الكوفة
وانتقل إلى قم ، وأصحابنا يقولون : إنّه أوّل من نشر حديث القمّيّين بقم ، وذكروا
أنّه لقي الرضا
الصفحه ١٤٨ : والمعني بالحديث الشريف الرجوع إلى علم الرجال في القضايا
التاريخيّة والحوادث المؤلمة والمسرّة ، فإنّ يد
الصفحه ١٤٩ : ناقلي الوقائع التاريخية أشد من حاجة الحديث إلى
ذلك ، فإنّ الكذب والتساهل في التاريخ أكثر ، بل إنّ معرفة
الصفحه ١٥١ : تلك الألفاظ ، وهو فرع من فروع علم رجال
الحديث» ، ينظر : أبجد العلوم والوشي المرقوم في بيان أحوال
الصفحه ١٥٣ : السيّد محمود البغدادي ، مؤسّسة الإمام الصادق عليهالسلام ١/٥ ـ ١٢.
(٢)
معجم رجال الحديث وطبقات الرواة
الصفحه ١٥٥ : قبولهم أو عدمه التي
لها دخل في قبول رواياتهم أو ردّها ، وبهذا فإنّ أساس هذا العلم هو رواة الحديث
والوقوف
الصفحه ١٥٧ : ، ضوابط الجرح والتعديل : ٣٧.
(٤)
فائق المقال في الحديث والرجال : ٣١.
(٥)
وصول الأخيار : ١٨٧.
الصفحه ١٦٠ : العلمية ، وتمييز
المفردات المشتركة مع الراوي في الإسم ، وهو من المسائل المهمّة جدّاً في علم رجال
الحديث
الصفحه ١٦٢ : والكتب الرجالية بسبب كون مؤلّفيها يقطنون في حواضر علمية ومدن أخرى لم
يكن بينهم صلات علمية حديثية ، ومن
الصفحه ١٦٦ : المشايخ ، وكذلك إجازة رواية الكتب ، وهي
أعمّ من كونها كتب حديث أو من علوم وفنون أخرى ، وهذا المنهج وإن كان
الصفحه ١٨٣ : ، قدم بغداد واستوطنها ، وقرأ علم الكلام وسمع الحديث ، وكتب
بخطه كثيراً ، وكان شديد الحرص على المطالعة مع
الصفحه ١٨٤ : ، وهو أيضاً
والد السيّد الجليل مجد الدين محمّـد صاحب كتاب
البشارة.
ذكره
ابن عِنَبة(٣) عند حديثه عن آل
الصفحه ١٨٦ : الاجتهاد ولكنّه من أهل الرجال والحديث».
وفي
فقهاء الفيحاء :
«هو
أبو يحيى الحسن ابن نجيب الدين أبي
الصفحه ٢٣٠ : إلاّ أنّه تركهما
وولع بإحياء التراث الذي يخصّ الحديث والعقائد.
وكان
من فتاواه : جواز التقليد