الصفحه ٤١٦ : من الصحّة على طوال أكثرمن ألف عام في مؤلّفات ورسائل ،
وأحصينا عدداً منها وهي
الصفحه ٤٦٩ : والحجج على تفنيدتلك الادّعاءات التي لاأصل لها
من الصحّة ، ومن جملة ما قال : «إنّ آية الاستغفارنزلت
الصفحه ٤٧٩ : المعتبرة التي يعتمدون عليها ، مثل صحيح البخاري الذي اتفقوا على صحّة ما
فيه ، نعوذ بالله من الخذلان واستزلال
الصفحه ٩٣ :
وحديث
جدّي حديث الحسين ، وحديث الحسين حديث الحسن ، وحديث الحسن حديث أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٢٥٧ :
*
فهرس المكتبة : الحديث والدعاء ٢٣/٦١٦.
و
ـ كتاب نوادر علي بن أسباط : تسلسلها
٩٨/٢/٢/١/٥ج
الصفحه ٩٤ :
وحكم
المحرم إذا مات في ثلاث أحاديث(١) ، وفي لبس الطيلسان
المزرّر حديثين(٢) ، وفي كفّارة إصابة
الصفحه ٩٢ : عبدالله عليهالسلام يقول : حديثي حديث
أبي ، وحديث أبي حديث جدّي ،
__________________
(١)
بصائر الدرجات
الصفحه ١١٣ :
وهذا
يدلّ على أنّ التاريخ العربي عند نشأته سلك الطريق نفسه الذي سلكه الحديث ، فكان
الخبر التاريخي
الصفحه ٢٥٦ : ، فهرس التراث ١ : ١٠٥ ، فهرس المكتبة : الحديث والدعاء
٢٤/٦٢٥.
(١٩)
الأُصول
الستّة عشر
وهي
ستّة عشر
الصفحه ٦٠ : إنّه كان يضع الحديث»(٣) وكذلك وصفه النجاشي
قائلا : «ضعيف جدّاً له كتاب إنّا أنزلناه في ليلة
القدر
وهو
الصفحه ٨٨ : : سألت عن طول هذا
الحديث شعيباً المزني ، فقال لي : يا أبا عبدالله سألت الحسين بن زيد عن طول هذا
الحديث
الصفحه ١٢٩ :
وعدمه»(١). وربّما يعرف بأنّه
«علم وضع لتشخيص رواة الحديث ذاتاً ووصفاًومدحاً وقدحاً ، والمراد من
الصفحه ١٥٠ : .
(٣)
معرفة علوم الحديث : ٥٢ ـ ٥٥.
(٤)
قال : «هو علم يعرّف رواة الحديث من حيث إنّهم رواة للحديث. وأوّل من
الصفحه ١٥٦ : عليه وآله) خصمي ويقول لي : لمَ لم تذبّ الكذب عن
حديثي(١).
وهذه
الشروط هي :
١
ـ الإسلام : واشتراطه
الصفحه ١٥٨ : المرأة ، وهذا ممّا لا خلاف فيه(٣).
__________________
(١)
الرعاية : ١٨٥.
(٢)
فائق المقال في الحديث