الصفحه ١٨٧ : المحرّمات بالنّسب على التّفصيل الذى ذكره الله تعالى محرّمات
باللّبن.
وقوله : (وَأُمَّهاتُ نِسائِكُمْ
الصفحه ١٩٦ : ؛ لأنّكم أهل دين واحد ، فأنتم كنفس واحدة.
وهذا قول ابن
عبّاس والأكثرين (٣).
وذهب قوم إلى
أنّ هذا نهى عن
الصفحه ١٩٩ : سبع ، غير أنّه لا كبيرة مع (استغفار) (٥) ، ولا صغيرة مع إصرار (٦).
/ وقوله : (نُكَفِّرْ عَنْكُمْ
الصفحه ٢٠٦ : منهما.
٣٦ ـ قوله عزوجل : (وَاعْبُدُوا اللهَ
وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً ...) الآية.
أخبرنا
الصفحه ٢٠٨ : شبعان ، سله لم أغلق بابه عنّى
، وحرمنى ما قد أوسعت عليه؟».
فالجار متعلّق
بالجار يوم القيامة.
وقوله
الصفحه ٢٠٩ : ، وتعفو عنه فيما يخطئ.
وقوله : (إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ مَنْ كانَ
مُخْتالاً فَخُوراً).
قال ابن عبّاس
الصفحه ٢١٠ : ثَمَناً قَلِيلاً أُولئِكَ لا خَلاقَ
لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ)(٨).
٣٧ ـ قوله عزوجل : (الَّذِينَ
يَبْخَلُونَ
الصفحه ٢١٤ : على من أنا
بين ظهريه ، فكيف بمن لم أره» (٣).
٤٢ ـ قوله عزوجل : (يَوْمَئِذٍ) يعنى : يوم إذ ذاك ، يعنى
الصفحه ٢٢٠ : » (٥).
٤٤ ـ قوله عزوجل : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ)(٦).
قال ابن عبّاس
الصفحه ٢٥١ : ) (٣) ، وليس ذلك اختلافا يؤدّى إلى فساد وتناقض.
٨٣ ـ قوله جلّ
جلاله : (وَإِذا جاءَهُمْ
أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ
الصفحه ٢٦٢ : ثأرى
واضطجعت موسّدا
وكنت إلى
الأوثان أوّل راجع (١)
وقوله : (فَجَزاؤُهُ
الصفحه ٢٦٥ :
__________________
(١) حاشية ج : «قوله : قلت : أى أقلت فحذف همزة الاستفهام .. الخطاب لعمرو
بن عبيد ؛ لأن مذهبه القاتل فى النار
الصفحه ٢٦٩ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ لأسامة (٤) بن زيد ، وأمره بعتق رقبة.
٩٥ ـ قوله جلّ
جلاله : (لا يَسْتَوِي
الْقاعِدُونَ مِنَ
الصفحه ٢٧٦ : ـ قوله عزوجل : (وَإِذا كُنْتَ
فِيهِمْ ...) الآية.
أخبرنا الأستاذ
أبو عثمان سعيد بن محمد المقرىّ ـ قرا
الصفحه ٣٠٦ : : (وَسَوْفَ يُؤْتِ اللهُ الْمُؤْمِنِينَ
أَجْراً عَظِيماً)(٣).
١٤٧ ـ قوله جلّ
جلاله : (ما يَفْعَلُ اللهُ