الصفحه ٢٤ : الجزاء.
وقوله : (وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ) : أى وفّرت وجوزيت (ما كَسَبَتْ) : أى جزاء ما كسبت من خير أو
الصفحه ٢٦ : : فلان
ينفق بغير حساب ؛ إذا كان يوسّع فى النّفقة ، فكأنّه لا يحسب ما ينفقه.
٢٨ ـ قوله : (لا يَتَّخِذِ
الصفحه ٣١ : الرَّجِيمِ)(١).
٣٧ ـ قوله : (فَتَقَبَّلَها رَبُّها بِقَبُولٍ حَسَنٍ)
: أى رضيها
مكان المحرّر الّذى نذرته
الصفحه ٣٢ : لها غرفة تصعد إليها تصلّى فيها اللّيل والنّهار.
وقوله : (وَجَدَ عِنْدَها رِزْقاً)
كان زكريّا
كلّما
الصفحه ٣٧ : ، وسالتا
دما وقيحا. (٢)
٤٤ ـ قوله : (ذلِكَ) يعنى : ما قصّ من حديث مريم وزكريّا ويحيى (٣).
(مِنْ أَنْبا
الصفحه ٤٠ : البارحة ، وما خبأتم منه (٦).
وقال قتادة :
بما تأكلون من المائدة وما تدّخرون منها (٧).
٥٠ ـ وقوله
الصفحه ٤٤ : ».
(٢) ب : «فرفعه الله» (تحريف). وهو قريب من قول قتادة ، والحسن البصرى
والربيع ، انظره مفصلا فى (تفسير الطبرى
الصفحه ٦٤ : أنفسكم وعلى
أتباعكم (وَأَنَا مَعَكُمْ
مِنَ الشَّاهِدِينَ)(٢) عليكم وعليهم.
٨٢ ـ قوله : (فَمَنْ تَوَلَّى
الصفحه ٧٠ : ،
حدّثنا موسى بن مسعود ، حدّثنا شبل ، عن أبى نجيح ، عن مجاهد ـ فى قوله تعالى : (لَنْ تَنالُوا الْبِرَّ
الصفحه ٧٦ : الْبَيْتِ) وليس ذلك فى بيت المقدس (٤).
وقوله : (وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ
عَنِ الْعالَمِينَ
الصفحه ٨٢ : ، وتسألونى فلا أعطيكم ،
وتستنصرونى فلا أنصركم» (٣).
١٠٥ ـ وقوله : (وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا
الصفحه ٨٤ : الخطاب لأصحاب رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ، وهو يعمّ سائر أمّته (٣).
وقوله : (أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ
الصفحه ٨٥ : ).
١١١ ـ قوله
تعالى : (لَنْ يَضُرُّوكُمْ
إِلَّا أَذىً)
: أى (ضررا) (٨) يسيرا باللّسان ، مثل (الوعيد
الصفحه ٩٣ :
١٢٣ ـ قوله
تعالى : (وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ
اللهُ بِبَدْرٍ ...) الآية.
(بدر) : اسم
موضع نصر هناك
الصفحه ١٠٩ : كلّا على قصده وإرادته ، كما روى عن النّبىّ ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فى قوله : «إنّما الأعمال بالنّيّات