الصفحه ٣١٥ : قتال فيه ، وكذا هو فى قراءة ابن مسعود (٤). (قُلْ) لهم يا محمد : (قِتالٍ فِيهِ) فى الشّهر الحرام
الصفحه ١٩٢ : الحديث رواه الأزرقى والجندى وابن عدى والبيهقى فى شعب الإيمان
وضعفه ، والأصبهانى فى الترغيب عن ابن عباس
الصفحه ٦٩ : ، فقالوا : (لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ
رُسُلِهِ)(٤)
وقوله : (وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ)
قال ابن
الصفحه ٥٠ :
بغضبك ، وعافنا قبل ذلك» (٧).
__________________
(١) رواه الترمذى عن ابن عباس ، بنقص واختلاف فى
الصفحه ٣٨٢ :
(٥) ب : «فرارا».
(٦) وبهذا قرأ أبو عمرو فى رواية ورش ، وعاصم فى رواية حفص ، وابن كثير ،
كما فى (تفسير القرطبى
الصفحه ٣٠١ : آخر أيّام التّشريق (٦).
وقوله : (فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ) قال ابن عباس : يقول : من نفر من
الصفحه ٣٦٦ : فِي الدِّينِ)
قال ابن عباس
ومجاهد / وقتادة وغيرهم : معنى الآية : لا إكراه فى الدّين بعد إسلام العرب
الصفحه ٤٠١ : لأحدهما ؛ هذا هو العدل.
__________________
(١) هذا الحديث أخرجه القضاعى فى المسند عن أنس بن مالك
الصفحه ٦ : الحوض» (١).
وقد سبق لى ،
قبل هذا الكتاب ـ بتوفيق الله ـ وحسن تيسيره ـ مجموعات ثلاث فى هذا العلم
الصفحه ٦٠ : قالوا : «جمل
وجمالة» و «ذكر وذكارة» ؛ والقياس : أحجار.
وجاء فى
التفسير عن ابن عباس وغيره : أنّ
الصفحه ٤ : شرف هذا العلم وعزّته فى نفسه أنه
لا يجوز القول فيه
__________________
(١) أخرجه ابن ماجه عن أبى
الصفحه ٢٩٨ : يَقُولُ
...) الآية.
هؤلاء المسلمون
يسألون الحظّ فى الدّنيا والآخرة.
قال عطاء عن
ابن عباس : لما أمّر
الصفحه ٢٨٦ : النّفقة فى الجهاد.
قال ابن عباس :
أنفق فى سبيل الله ، وإن لم يكن لك إلّا سهم أو مشقص (٤) ، ولا يقولنّ
الصفحه ٢٣٥ : شرّها» (٤).
واختلف (٥) القرّاء فى (الرِّياحِ) فقرأ بعضهم بالجمع فى مواضع ، وبالتّوحيد فى مواضع
الصفحه ٢٩٥ :
التّيمىّ : سألت ابن عمر فقلت : إنّا قوم نكرى فى هذا الوجه (٣) ، وإنّ قوما يزعمون أنّه (٤) لا حجّ لنا. قال