الصفحه ٣٩٣ :
المشركين قالوا : الزّيادة على رأس المال بعد محلّ الدّين كالزّيادة بالرّبح فى
أوّل البيع ، وكان أحدهم إذا
الصفحه ٦٧ : .
قال الأزهرىّ :
«الإضلال» فى كلام العرب : ضدّ الهداية والإرشاد. يقال : أضللت فلانا ؛ إذا وجّهته
للضّلال
الصفحه ١٤٦ : ء فديتموهم.
وقرئ : «أسارى».
وأسرى» (٢) وهما : جمع «أسير» ؛ و «أسير» : «فعيل فى معنى مفعول» ؛
وإذا كان كذلك
الصفحه ١٤٧ : ) «هو» : إضمار الإخراج الذى تقدّم ذكره فى قوله : (وَتُخْرِجُونَ فَرِيقاً) ؛ ثم بيّن لتراخى الكلام : أنّ
الصفحه ١٥٦ :
وقوله تعالى : (بِكُفْرِهِمْ) أى : باعتقادهم التّشبيه ، لأنّهم طلبوا ما يتصوّر فى
نفوسهم.
(قُلْ
الصفحه ١٩٣ :
والعرب تقول : «آمن
من حمام مكّة» يضربون المثل بها فى الأمن ، لأنها لا تهاج ، «ولا تصاد
الصفحه ٢١٧ : يحتجّون على رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وعلى المؤمنين فى صلاتهم إلى بيت المقدس ، ويقولون : ما درى
الصفحه ٢٦٣ : ).
قال السّدّىّ :
لكى تتّقوا الأكل والشّرب والجماع فى وقت وجوب الصّوم.
وقال الزّجّاج
: لتتّقوا
الصفحه ٣٠٦ :
بَعْدِ
ما جاءَتْكُمُ الْبَيِّناتُ) يعنى : القرآن ومواعظه (فَاعْلَمُوا أَنَّ
اللهَ عَزِيزٌ) فى
الصفحه ١٠ :
فهل فى القوم من راق؟ فقام رجل فقال : نعم ـ وما كنّا نأبنه (١) برقية ولا نراه يحسنها (٢) ـ فذهب
الصفحه ٦٥ : يكون قبيحا فى نفسه ، ويكون
لفاعله عيب فى فعله ؛ فأخبر الله تعالى : أنّ ضرب المثل منه ببعوضة فما فوقها
الصفحه ١١٢ : ، فتاهوا فى الأرض ، ثم
ندموا على ذلك ، وكانت العزيمة من الله أن يحبسهم فى التّيه (٣) ، فلمّا ندموا ألطف
الصفحه ٤١٥ : ................................................................ ٣
ـ ٦
القول فيما روى من فضائل سورة الفاتحة........................................ ٧
ـ ١٠
فصل فى بيان نزول
الصفحه ٦٢ :
قبل ، كما يقول الرجل لغيره : فلان قد أعدّ لك الطّبيخ والشّواء ، فيقول : هذا
طعامى فى منزلى كلّ يوم
الصفحه ١٠٥ : إِيَّاهُ)(٦) ، وقال : (وَجَعَلْنا
لِمَهْلِكِهِمْ مَوْعِداً)(٧).
ويقال : «وعد (٨)» فى الخير والشّرّ ، قال