الصفحه ٣٨ :
قوله تعالى : (وَما هُمْ بِمُؤْمِنِينَ)
جمع (١) بعد التوحيد فى (مَنْ يَقُولُ) لأنّ لفظ (مِنَ
الصفحه ٧٩ :
وقيل : تنزيها
لك عن الاعتراض عليك فى حكمك.
وهو منصوب على
المصدر عند الخليل والفرّاء. وإذا قلت
الصفحه ٨٠ : غَيْبَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ)
أى : ما غاب
فيها عنكم. وهذا كقوله : (وَلِلَّهِ غَيْبُ
السَّماواتِ
الصفحه ٨٩ :
معنى «التّوبة»
فى اللّغة : الرّجوع (١) ؛ وفى الشّريعة : رجوع العبد عن (٢) المعصية إلى الطّاعة
الصفحه ٢١٢ : وزن «فعول» ، والثّانية على وزن «فعل»
: و «فعول» أكثر فى كلامهم من «فعل» ؛ ألا ترى أنّ باب : «صبور
الصفحه ٢٥٥ : (١) ؛ لأنّهما تساويا (٢) فى الحرمة والميراث ، وحدّ الزّنى والقذف ، وغير ذلك ؛
فوجب أن يستويا فى القصاص.
وقوله
الصفحه ٣٧٩ :
لأجد فى نفسى منها شيئا ؛ فالتفت إليه عمر ، فقال : لم تحقّر نفسك؟ تحوّل
هاهنا ـ فقام فأجلسه. فقال
الصفحه ٣٦ :
ثم ذكر السّبب
فى تركهم الإيمان ؛ فقال تعالى :
٧ ـ (خَتَمَ اللهُ عَلى قُلُوبِهِمْ)
قال الزّجاج
الصفحه ٣٧ :
و «الغشاوة» : الغطاء. ويقال للجلدة التى على الولد : «غشاوة» ، ومثل هذه
الآية فى المعنى قوله تعالى
الصفحه ٤٦ :
أريتنا من ثوابك ، وما أعددت فيها لأوليائك كان أهون علينا. قال : «فيقول» (٢) : ذلك أردت بكم ، كنتم إذا
الصفحه ٥٣ :
اعْبُدُوا رَبَّكُمُ ...) «الآية» (٣).
(يا أَيُّهَا النَّاسُ) عموم فى كلّ مكلّف من مؤمن وكافر.
ويروى عن
الصفحه ١٦٣ : مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ.)
أى : من نعته
وصفته ، جاءهم على النّعت الّذى نعت به فى
الصفحه ١٧٢ : ، لا يرجع إليهم شيئا ، ثم قال : «نسخت
البارحة من «صدورهم» (٧) ، ومن كلّ شىء كانت فيه
الصفحه ٢٣٣ :
(وَسَخَّرَ لَكُمُ
الْفُلْكَ لِتَجْرِيَ فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ)(١) ووقوفها فوق الماء مع ثقلها
الصفحه ٣١٧ : بَيْنَكُمُ الْعَداوَةَ وَالْبَغْضاءَ فِي الْخَمْرِ
وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللهِ وَعَنِ