الصفحه ٤٩ :
أَصابِعَهُمْ فِي آذانِهِمْ مِنَ الصَّواعِقِ)
روى سعيد بن
جبير عن ابن عباس قال : أقبلت يهود إلى النبىّ
الصفحه ٦١ : الصَّالِحاتِ)
قال ابن عباس :
وعملوا الطاعات فيما بينهم وبين ربّهم.
وقوله : (أَنَّ لَهُمْ) موضع «أنّ» نصب
الصفحه ٧٨ : تعالى أن يبيّن عجزهم. عن علم ما
يرون ويشاهدون ، فلا يظنّون أنّهم أعلم من الخليفة (٧) الذى يجعله الله فى
الصفحه ٩٨ :
تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلاقِيكُمْ)(٢)
أى : مجتمع
معكم (٣) وصائر إليكم.
قال ابن عباس :
يريد
الصفحه ١١٩ : (٢).
وقوله تعالى : (وَباؤُ بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ)
أى : رجعوا فى
قول الفرّاء. وقال الكسائىّ : انصرفوا به ، ولا
الصفحه ١٤٤ : ، يقال : «سفك يسفك ويسفك» لغتان. و «دماء» : جمع دم.
قال ابن عباس
وقتادة : لا يسفك بعضكم دم بعض بغير حقّ
الصفحه ٢٢٢ :
وقوله : (وَلكِنْ لا تَشْعُرُونَ) أى : ما هم فيه من الكرامة والنّعيم (١).
١٥٥ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٢٨٠ : ترشوهم ليقتطعوا لكم حقّا
لغيركم وأنتم تعلمون أنّه لا يحلّ لكم.
ومعنى «الإدلاء»
فى اللّغة : إرسال الدّلو
الصفحه ٢٩٠ : (٤) عبد الرحمن بن الأصبهانىّ «قال» (٥) : سمعت عبد الله بن معقل (٦) قال :
قعدت إلى كعب
بن عجرة فى هذا
الصفحه ٣٤٥ : الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ)
قال ابن عباس :
ولا تتركوا أن يتفضّل بعضكم على بعض (٦). وهذا حثّ من الله تعالى للزّوج
الصفحه ٢٣٦ : الكافر يعرض (٦) عن معبوده فى وقت البلاء ، والمؤمن لا يعرض عن الله
سبحانه فى السّرّاء والضّرّاء ، والشّدّة
الصفحه ٣٠٧ : : فى الجزاء من الثّواب والعقاب ؛ وذلك أنّ العباد
فى الدنيا لا يجازون على أعمالهم ، ثم إليه يصيرون
الصفحه ٤١٠ : مَوْلانا) أى : ناصرنا (٤) والّذى تلى علينا أمورنا (فَانْصُرْنا عَلَى
الْقَوْمِ الْكافِرِينَ) فى إقامة
الصفحه ٣٩٧ : نظرة ؛ أى : تأخير (إِلى مَيْسَرَةٍ) وهى
__________________
(١) على ما فى (تفسير القرطبى ٣ : ٣٦
الصفحه ٣ : الرحمن بن
عبد الله بن معاوية البكّائىّ (٧) ، حدّثنا محمد ابن مطرّف السّعدىّ ، عن شريك ، عن أبى
إسحاق ، عن