الصفحه ٧٠ : أنّكم (كُنْتُمْ أَمْواتاً؟)
قال ابن عباس
فى رواية الضّحاك ، أراد : وكنتم ترابا ؛ ردّهم إلى أبيهم آدم
الصفحه ٣٦١ : عليه أنه مذكور بعد الأمر بالجهاد ؛ على ما فى (البحر
المحيط ٢ : ٢٧٥) و (الفخر الرازى ٢ : ٣٢١) وقال ابن
الصفحه ٥٧ : وابن الأعرابىّ فى تفسير (٧) «السّورة» : فكلّ سورة من سور القرآن (٨) بمنزلة درجة رفيعة ، ومنزل عال يرتفع
الصفحه ٧٤ : الْأَرْضِ)(٢).
وأراد ب «الخليفة»
: آدم ، فى قول جميع المفسّرين ، جعله خليفة عن الملائكة الذين كانوا سكّان
الصفحه ١٣٢ : على إحياء نفوس كثيرة».
(٣) كما نقله ابن منظور عنه فى (اللسان ـ مادة قسا) حاشية ج و (الوجيز
للواحدى
الصفحه ١٤٣ : ، وينهوهم عمّا نهاهم الله عنه.
وقال عطاء عن
ابن عباس : المراد ب «النّاس» فى هذه : محمد
الصفحه ٤٨ :
و (اسْتَوْقَدَ) بمعنى : أوقد. و «أضاء» [فى قوله](١) : (فَلَمَّا أَضاءَتْ :) يكون لازما ومتعدّيا
الصفحه ٨٣ : (تفسير الطبرى ١ : ٣٩٥ ، ٥١٤)
(٤) روى هذا عن ابن عباس ، كما فى (تفسير الطبرى ١ : ٥١٦).
(٥) البيت فى
الصفحه ٢١٨ : (٤) عطاء عن ابن عباس : (ولأتمّ نعمتى عليكم) فى الدّنيا
والآخرة ؛ أمّا «فى» (٥) الدّنيا فأنصركم على عدوّكم
الصفحه ٣١١ :
ابن عباس : نزلت هذه الآية فى عمرو بن الجموح الأنصارىّ ، وكان شيخا كبيرا ، وعنده
مال عظيم ، فقال : ما
الصفحه ٢٨٤ : مِثْلُها)(٧).
١٩٤ ـ قوله : (الشَّهْرُ الْحَرامُ بِالشَّهْرِ
الْحَرامِ).
قال ابن عباس
فى رواية عطا
الصفحه ٣٦٩ : إبراهيم.
قال ابن عباس :
إنّ إبراهيم دخل بلدة نمروذ ليمتار ، فأرسل إليه (٢) نمروذ ، وقال : من ربّك؟ (إِذْ
الصفحه ٢٧ : رَيْبَ فِيهِ) دلّه على الوعد المتقدّم.
وقال الزّجّاج
: القرآن ذلك الكتاب الذى وعدوا به على لسان موسى
الصفحه ٢٠٨ :
أشهدهم فى التوراة والإنجيل أنّه باعث فيهم محمد بن عبد الله من ذرّية
إبراهيم ، وأخذ على ذلك
الصفحه ٢٣٧ :
الظَّالِمُونَ فِي غَمَراتِ الْمَوْتِ)(٦).
وقرأ نافع وابن
عامر : (ولو ترى) بالتّاء على مخاطبة النّبىّ