الصفحه ٢٠ :
تعالى : (اهْدِنَا الصِّراطَ
الْمُسْتَقِيمَ)
معنى «الهداية»
فى اللّغة : الدلالة ، يقال : هداه الله فى
الصفحه ٣٣ : )
«أولاء» : كلمة
معناها الكناية عن جماعة ، نحو «هم» (٦) ؛ و «الكاف» فيه للمخاطبة ، نحو «كاف» ذلك
الصفحه ١٨ : ».
(٣) حاشية ج : «أى : هذه الكلمة. وقد يقال للاسم حرف لمعنى الكلمة. وقد وقع
هذا فى عبارة النحويين المعتبرين
الصفحه ٦٣ :
بعضا فى اللّون والصّورة مختلفا فى الطّعم ، نحو رمان يؤدّى طعم الكمثرى
والتّفاح والسّفرجل.
وهذا
الصفحه ١٩٦ : (٢) :
عرّفنا
متعبّداتنا ، والمواضع التى يتعلّق بها النّسك (٣) ؛ لنفعله ونقضى نسكنا فيها (٤) ، نحو المواقيت التى
الصفحه ٤٠٩ : عن الفعل فى الدّعاء
، نحو «سقيا ورعيا» (٤). (وَإِلَيْكَ
الْمَصِيرُ) هذا إقرار منهم بالبعث.
٢٨٦
الصفحه ٦١ : الجملة أنها تدل على العموم ، كما يؤخذ من معانى
كل فى علم النحو وعلم الأصول.
الصفحه ٢٧٩ : ، والخيانة ،
والسّرقة ، والثّانى ؛ على جهة الهزء واللّعب ، كالذى يؤخذ (٦) فى القمار ، والملاهى ونحو ذلك
الصفحه ٣٦٧ : (٣) ؛ وهو فى الأصل مصدر ، نحو «الرّغبوت والرّهبوت».
قال ابن عباس
والمفسّرون : «الطاغوت» : الشيطان
الصفحه ٨٢ : جعلت الكعبة قبلة للصلاة ، والصلاة لله عزوجل» وجاء نحوه فى (تفسير القرطبى ١ : ٢٩٣).
(٢) سورة الأنعام
الصفحه ٢١ : والهدايات من
الله لا يتناهى على مذهب أهل السنة».
(٢) رواه ابن جرير فى (تفسيره ـ ١ : ١٧١ ـ ١٧٢) والبيهقى فى
الصفحه ٦٧ : .
قال الأزهرىّ :
«الإضلال» فى كلام العرب : ضدّ الهداية والإرشاد. يقال : أضللت فلانا ؛ إذا وجّهته
للضّلال
الصفحه ٢٨ : (١) جاز العطف عليه بالرفع فى قول الشّاعر :
* لا أمّ لى إن
كان ذاك ولا أب (٢) *
وموضع (فِيهِ) رفع لأنّه
الصفحه ٣٦٨ : : من الكفر
والضّلالة إلى الإيمان والهداية ، (وَالَّذِينَ كَفَرُوا
أَوْلِياؤُهُمُ الطَّاغُوتُ) يعنى
الصفحه ٨٩ : ، (فَمَنْ تَبِعَ هُدايَ) أى : قبل أمرى ، واتّبع ما آمره به (فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ) فى الآخرة ، (وَلا هُمْ