الصفحه ٥١٩ :
الماضين من الماردين.
__________________
(١) آية ١ سورة الشرح.
(٢) فى رواية سعيد بن منصور فى سننه عن
الصفحه ٢٥ : التفتازانيّ فى شرح العقائد النسفية : «سميت الملاحدة باطنية لا
دعائهم أن النصوص ليست على ظواهرها بل لها معان
الصفحه ١٩ : مكتوب بالفارسية قصد
منها شرح المفردات وترجمتها.
وهناك عناوين
جزئية مكتوبة باللغة العربية بخط حسن تشير
الصفحه ٤١ :
ربّ يسّر
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله الذي
شرح قلوب أوليائه بعرفانه ، وأوضح نهج الحق
الصفحه ٨٢ :
على كبدى (٢) من خشية أن
تقطّعا
ومخاطبات
الأحباب لا تحتمل الشرح ، ولا يحيط الأجانب بها علما
الصفحه ١٣٩ : » حينما شرح «المحيي
المميت» و «الجليل الجميل» : «من كاشفه بجلاله أفناه ، ومن كاشفه بجماله أحياه ،
فكشف
الصفحه ٢١٦ : لهم آلهة ، وهذه الأمة اختصت بإشراق أنوار
توحيدهم ، وخصائصهم أكثر من أن يأتى عليه الشرح
الصفحه ٥٨٩ : جحيم الفراق ـ هنا فى هذه
الدنيا. وبعده جحيم الاحتراق فى الدار الآخرة.
(٣) يقول السراج فى شرح «المحدّث
الصفحه ٥٩٨ : شرحه الخطاب.
قوله جل ذكره :
(وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ
مِنَ الشَّيْطانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ
الصفحه ٣٨٧ : إِنَّا
قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللهِ وَما قَتَلُوهُ وَما
صَلَبُوهُ وَلكِنْ
الصفحه ٢٩٣ : .
__________________
(١) أخطأ الناسخ فكتبها (نزح) بالحاء.
(٢) «اذهب فغسله وكفنه وواره غفر الله له ورحمه» هكذا أخرجه ابن سعد
الصفحه ٤ :
، فانّهم بالابتداع والتحريف والقرمطة والتشيع ووضع الأحاديث على الصوفية يقول ابن
الصلاح : (وجدت عن الإمام
الصفحه ٨ : عام ٤٦٥ ه وهو عربى النسب من جهة أبيه فهو من
قبيلة قشير العدنانية المتصلة بهوازن ، ويذكر ابن حزم أن
الصفحه ١٥ : ابن عساكر وابن خلكان.
ولهذا ينبغى أن
نتحفظ فى نسبة الأقوال المنسوبة إلى القشيري فى بعض المراجع فقد
الصفحه ١٥٨ : قربك فقال عليهالسلام : ذريتى يا ابنة أبى أبكر أتعبد ربى. وقال صلىاللهعليهوسلم لى وقت لا يسعنى غير