الصفحه ٢٦١ : أبو عمرو والأهوازيّ وهشام (١).
وأمّا «أئذا»
التي في النمل فقرأها بهمزة واحدة على الخبر المدنيان
الصفحه ٣٥٩ :
الأصل التّاسع (١)
في الياءات
اعلم أنّ الياءات قسمان :
ثابت في الخطّ
ومحذوف منه.
فاليا
الصفحه ٣٨٦ :
فصل في الياء التي بعدها متحرك وهي رأس آية (١)
اعلم أنّ جملة
الياءات اللّاقية متحرّكا وهي رءوس
الصفحه ٧٩ : )(١) [المعارج / ١١].
٢٠ ـ إضافة
الظرف إلى الجملة الفعلية جوازا : وذلك في قوله تعالى : (هذا يوم ينفع الصادقين
الصفحه ٢٣٢ : ) [الإسراء / ١٤] و (إن يشأ يرحمكم) [الإسراء / ٥٤].
وكان أبو جعفر
يبدل الهمزة في ذلك كله إلا (الرّؤيا
الصفحه ١٧ :
نطمئنّ إليه ونعتمده في هذا البحث.
ب : لقبه وكنيته :
عرف الواسطي
بلقب نجم الدين وكذلك تاج
الصفحه ١٩١ :
فصل في النّون والتّنوين السّاكنتين (١)
اعلم أنّ النون
والتنوين الساكنتين (٢) قد استعملا على
الصفحه ٢٠٥ :
مهاد) في الأعراف (٤١).
و (جعل لكم) جميع ما في سورة النحل وهي ثمانية مواضع (١). و (نسبّحك كثيرا
الصفحه ٢١١ :
والسين (١) : (في الأصفاد سرابيلهم) [إبراهيم / ٤٩ ـ ٥٠] ، (كيد ساحر) [طه / ٦٩] ، (عدد سنين
الصفحه ٢٥٥ : باتفاق الجماعة ثلاثة مواضع (٢) ، أوّلها في آل عمران (أؤنبّكم) (١٥) وفي صاد «أأنزل» (٨) وفي القمر «أألقي
الصفحه ٢٦٣ : ثلاثة أضرب :
مكسورتين ،
ومفتوحتين ، ومضمومتين.
أمّا
المكسورتان فجملتهما (٢) في قراءة الجماعة إلّا
الصفحه ٢٨٦ : ما هو منقلب عن الياء.
الرابع : أن يكون في اللفظ ياء.
الخامس : أن يكون قبل الألف أو بعده كسر
الصفحه ٢٩٤ : طريق المصريين في (أدراك)(١٢) و (أدراكم).
ووافقهم أبو
حمدون عن أبي بكر في (ولا أدراكم به) في يونس فقط
الصفحه ٣٢٠ : ،
ويجوز فيها التفخيم ، وبه قال الأهوازيّ وذلك نحو : (شرعة) (المائدة / ٤٨) و (مرية)(٢)
(فاصبر)(٣) و (اغفر
الصفحه ٨٠ :
المتضايفين. أجاز الكوفيون في سعة الكلام الفصل بين المضاف الذى هو شبه الفعل
والمضاف إليه بما نصبه المضاف من