الصفحه ٣٧٧ : (٢) فأولها في النساء (وسوف يؤت الله
المؤمنين) (١٤٦) وفي الأنعام (يقض الحقّ) (٥٧) على قراءة الضّاد وفي يونس
الصفحه ٢٩٩ :
فصل في إمالة الألف إذا كان عينا في الفعل الثّلاثي (١)
أمال حمزة
الألف إذا كان عينا من الفعل
الصفحه ٣٠٩ : )(٢) و (آذاننا)(٣) (فصلت / ٥) و (جبّارين)(٤) و (من أنصاري إلى الله)(٥) و (الجوار في البحر) (الشورى / ٣٢
الصفحه ٣١٤ : ) (الأنبياء / ٦٠) و (أن يحشر النّاس ضحى) (طه / ٥٩). هذا هو المشهور الذي نصّ عليه أكثر الأئمة في كتبهم.
ومنع
الصفحه ٣٧٢ :
فأمّا اختلافهم
في ذلك ، فإنّ هشاما وحفصا رويا (بيتي) بتحريك الياء في الثلاث. وافقهما المدنيان
الصفحه ٨٢ :
واتقوا الله وقطع الأرحام. وهذا ما يسمى بعطف الخاص على العام ، ومثل هذا
العطف جائز سماعا وقياسا
الصفحه ١٤١ : الأحنف بن قيس في زمن
الخليفة عثمان بن عفان (رضي الله عنه). (ينظر : معجم البلدان ٤ / ٤٧٩ ، ودائرة
المعارف
الصفحه ١٨٧ :
فصل في تاء التانيث المتصلة بالفعل (١) / ٤١ و/
اختلف القراء
في إدغام تاء التأنيث المتّصلة بالفعل
الصفحه ٢٠٨ :
وإن التقيا في
كلمتين أدغم جميع ما تصاحب من ذلك بأربع شرائط : / ٤٩ و/
الأولى
: ألّا يكون
مشدّدا
الصفحه ٢٧٧ :
ولا خلاف عنه
في قصر الياء من (إسرائيل)(١) وكلّ حرف مدّ قبل همزته حرف ساكن صحيح متصل به نحو
الصفحه ٢٠٩ :
للملائكة) [البقرة / ٣٠].
وأما الرّاء
فأدغمها في اللام نحو : (الأنهار له) [البقرة / ٢٦٦] و (النّهار لآيات
الصفحه ٢٦٦ :
وقرأ أبو جعفر
وقنبل وورش ورويس بتحقيق الأولى وتليين الثانية في الجميع (١).
وروي عن قنبل
والأزرق
الصفحه ٢٧٤ :
إحدى روايتي المصريين عنه يمكّنونه ولا يزيدونه شيئا على ما فيه من المد (١).
الباقون بالمدّ
وهم
الصفحه ٢٧٨ :
فصل (١)
ومتى وقع بعد
حرف المدّ ساكن ، فاتفق الجماعة على زيادة المدّ فيه زيادة لا تتعدى قدر
الصفحه ١٩٠ :
واختلفوا في
إدغام لام هل في ثلاثة أحرف وهي : التاء والثاء والنون. فالتاء [نحو]
(هل تنقمون