الصفحه ٦٠ : الباء مع
فتحها ، وقرأ الباقون بضم الراء وتشديد الباء (١) وفتحها. وهذا الحرف مسلوك عند النحويين في حروف
الصفحه ٦١ : يسمعون إلى الملإ
الأعلى) [الصافات / ٨] حيث قرأ الكوفيون إلا أبا بكر (يسّمّعون) بتحريك السين
وتشديدها مع
الصفحه ٦٣ : دلالة البناء في الاستعمال
على المصدر الميميّ واسم المكان واسم الزمان فتفتح العين منه انسجاما مع فتحة
الصفحه ٦٩ : (اللّذان) أو (اللّذين) ،
ثم جيء بنون ثانية مع النون الأولى كعوض عن الياء المحذوفة (١). وقيل : إن تشديد
الصفحه ٧٠ : : (لينذر بأسا شديدا من
لدنه) [الكهف / ٢] حيث قرأ عاصم برواية أبي بكر (لدنه) بإسكان الدال وإشمامها
الضمّ مع
الصفحه ٧١ : / ٧٦] حيث قرأ المدنيان بضم الدال وتخفيف النون ، ورواه أبو بكر
بسكون الدال وإشمام الضم مع تخفيف النون
الصفحه ٧٢ : الفعل مؤول بالحال فيكون التقدير
: حتى حالة الرسول والذين آمنوا معه أنهم يقولون ذلك (٤) ، وأما قرا
الصفحه ٨٠ : قراءة ابن
عامر في الآية الشريفة السابقة ، وقال الصبان : (ولا عبرة بردّه مع ثبوتها
بالتواتر) (٦). وكان
الصفحه ٨٣ : أوجه (٤) ؛ وذلك لأن المعطوف عليه إمّا أن يبنى مع (لا) على
الفتح أو ينصب أو يرفع. فإن رفع المعطوف عليه
الصفحه ٨٥ :
الذى يؤتى به للدلالة على معني معيّن (١).
وعلّل الدكتور
فاضل السامرائي ذكر الياء وحذفها في
الصفحه ٨٧ :
الفرش فكنت أتدرّج مع المؤلّف في تسلسله بعرض الآيات داخل السورة الواحدة بوضع رقم
الآية في رأس السّطر ثم
الصفحه ٩٠ : حجما من خط النسخة اليمنية ، وغير مضبوطة بالشكل مع
خلوها من علامات الترقيم. أما كلمات العناوين فكتبت
الصفحه ١٢٠ : ١ / ٢٩٢ ، ودائرة معارف القرن العشرين ٨ / ٣٨٤).
(٤) صحابي شاعر شهد المواقع مع الإمام علي رضي الله عنه
الصفحه ١٤٣ : اليزيدي على أبي عمرو.
رواية شجاع
بالإظهار مع الهمز وتركه : قرأت بها القرآن من أوله إلى آخره على شيوخي
الصفحه ١٥٧ : ءة إليه. ولم يقم بالكوفة بل كان يتنقل في
البلاد. وخرج مع الرشيد إلى الري فمات في قرية من قراها تسمى رنبويه