الصفحه ٢٠ : صحة القراءات الثلاث الزائدة
على السبع قبل مجيء الواسطي إليهم فكان إقراؤه للعشر هناك فتحا علميّا رائعا
الصفحه ٣٩ : المحفوظ في المكتبة الظاهرية (١).
إنّ كل هذه
الإثباتات تدلّ دلالة قاطعة على صحة نسبة هذا الكتاب إلى
الصفحه ٤٢ : المادة العلمية قد نقلها من كتاب ما فإنه
يذكر اسم الكتاب منسوبا إلى صاحبه للدلالة على صحة الأخذ منه (١٢
الصفحه ١٦٥ : أو متباعدان ،
فيدغم من ذلك ما صحّ إدغامه ويظهر ما لزم إظهاره.
ومخرج الحرف هو
الموضع الذي ينشأ منه
الصفحه ٢١١ : الباقون بضم الضاد ، وقد صحّ عن حفص الوجهان. (ينظر : السبعة / ٥٠٨ ، والمبهج
ق ١١٢ ، والنشر ٢ / ٣٤٥
الصفحه ٢٦٥ : والإدغام المغاربة والعراقيون وهو المختار رواية
مع صحة القياس. (ينظر : الإرشاد / ٢١٨ ، ٣٨٢ ، والمبهج / ق ٤٣
الصفحه ٥٥ : بعد الحلق أهمية
ومساهمة في إنتاج الصوت اللغوي عند الإنسان. وهذا هو ما جاء به الدرس اللغوي
الحديث ، حيث
الصفحه ٢١٣ : في خمسة أحرف وهنّ : التاء والذال والسين والشين والضاد. فالتاء : (حيث تؤمرون) [الحجر / ٦٥] و (الحديث
الصفحه ٥٧ : أو جرس الكلام (٦). واللهجة في الاصطلاح العلمي الحديث مجموعة من الصفات
اللغوية التي تنتمي إلى بيئة
الصفحه ٤ :
الاستاذ الدكتور : نزار عبداللطيف
الحديثي
عميد كلية الآداب
التاريخ : / /
أشهد أن إعداد هذه
الصفحه ٨ : الزيتونة في تونس ، اللتين سأفرد كلّا منهما بالحديث عنها
في قسم الدراسة.
إن العثور على
نسختين كاملتين
الصفحه ٩ :
والتفسير ، إضافة إلى كتب الحديث النبوي الشريف. ومنها ما هو علوم العربية وآدابها
وهي الأعم الأغلب من المصادر
الصفحه ٢٦ : مشيخة دار الحديث الأشرفيّة فيها ، ولد سنة اثنتين وسبعمائة
وتوفي ليلة الثلاثاء سادس عشر من صفر سنة ٧٨٢ ه
الصفحه ٢٨ : الدين والمكنى بأبي محمد. محدّث وحافظ ومؤرخ وفقيه. سمع الحديث من الواسطي
في دمشق وذكره في معجمه كما سمع
الصفحه ٥٤ : المؤلف الباب الثالث من القسم الأول في كتابه للحديث عن
الحروف العربية من حيث مخارجها وصفاتها وأنواعها كما