الصفحه ٩ : يطول حجم البحث.
إن عملي في
تحقيق المخطوط ودراسته لم يخل من الصعوبات التي كان أهمها ، الحصول على
الصفحه ١٨ : ءات على شيوخ عصره
الواسطيين. وكان يجمع مع علمه التقوى والصلاح والضبط لما يتلقّاه من العلوم حتى
صار
الصفحه ٢٢ : اتّفاق المصادر قائم على أن وفاة الواسطي كانت سنة ٧٤٠ ه ولا عبرة بما ورد في
تاريخ السّلامي من أنها كانت
الصفحه ٢٥ : واسطيّ ولد في الخامس والعشرين من ذى القعدة سنة ٦٢٤ ه. وقرأ العشر على
المنتجب بن مصدّق والمرجّى بن شقيرة
الصفحه ٢٨ : بأبي بكر. قرأ بالعشر
على الواسطي بمضمن كتابيه الكنز والكفاية وسمعهما منه. توفي سنة ٧٨٤ ه (٣).
١٨
الصفحه ٣١ : البررة) هو
الكتاب المنثور على (الكفاية) بينما (تحفة الإخوان) كتاب منظوم أوله بعد البسملة :
بدأت
الصفحه ٣٤ :
سميعا بصيرا
باقيا متكلّما
عليما مريدا
قادرا متفضّلا (١)
والدلالة على
أن هذين
الصفحه ٣٧ : المؤرخين فقد اتّفقوا على أنّ
اسم الكتاب هو (الكنز في القراءات العشر) مع اختلاف طفيف في وصف القراءات بالعشر
الصفحه ٦٠ : الجر
وفيه ستّ عشرة لغة (٢) ، وإذا زيدت (ما) عليه فالغالب أن تكفّها عن العمل (٣). وقد جاءت قرا
الصفحه ٦١ : ) على صيغة تفعّل ، والذي حصل فيه أن الفاء
سكّنت ثم أبدلت حرفا مماثلا للحرف الذى يليها ثم أدغمت فيه
الصفحه ٦٧ :
ويقال : رماه بهاجرات ومهجرات أي بفضائح. فالمعنى على هذه القراءة : إنكم
تأتون بالهجر. أما قرا
الصفحه ٧٢ :
أنها تنصب الفعل المضارع الواقع بعدها بنفسها على رأي الكوفيين ، وب (أن)
مضمرة بعدها على رأي
الصفحه ٧٦ : التعليل ؛ لأن هذه اللام
إذا دخلت على (إنّ) لفظا أو تقديرا فتحت همزتها ، ومن قرأ بالكسر فعلى الاستئناف
الصفحه ٨٤ :
عند الوقف عليه (١) ، كما في قوله تعالى : (ولكل قوم هاد) [الرعد / ٧ ، ٣٣] و (من ولي ولا واق
الصفحه ٨٧ : .
٣ ـ مقابلة
النسخة الأصلية المعتمدة على نسخة تونس المرموز لها بالرمز (س) وأثبتّ الفروق
والسواقط وغير ذلك في