الصفحه ٢٠ :
العشرة واحدة وإنما اختلفوا في إطلاق الشاذ على ما عدا هؤلاء العشرة) (١) فأهل الشام كانوا يجهلون
الصفحه ٢٤ :
الحسن ويعرف بخريم. قرأ على عمر بن عبد الواحد العطّار وقرأ عليه نجم الدين
عبد الله بن عبد المؤمن
الصفحه ٢٦ :
الطّحّان المنبجي. قرأ السبع على أحمد بن نحلة سبط السّلعوس وقرأ العشر على
الواسطي في دمشق وولي
الصفحه ٣٢ : العشرة) (١) وذكر أنه (على وزن الشاطبية ورويّها) (٢) ويبدو أنه خلط بين (الكفاية) و (تحفة البررة) حيث يفهم
الصفحه ٨٩ :
الرغم من بذل أقصى الجهود وذلك بسبب الحصار العلمى الغاشم المفروض على
بلدنا الذى حال دون ذلك. وسنصف
الصفحه ١١٩ :
قال : قرأت بها
القرآن (١) كله على أبي القاسم عبد العزيز بن جعفر بن محمد المقرئ
الفارسيّ (٢) ، قال
الصفحه ١٢٤ :
وأخبره أنه قرأ
بها على شيخه الإمام أبي الفضل عبد القاهر بن عبد السلام بن علي المكي (١) نقيب
الصفحه ٢١ : أتمّ عناية وقرأ بما لم يقرأ به غيره في زمانه فلو قرئ عليه بما قرأ أو
على صاحبه الشيخ على الدّيواني
الصفحه ٢٩ : بالإجازة وقال عند ترجمته له : (أجاز لي ما يرويه) (١). ولم نجد له تلمذة على الواسطي إلا عن هذا الطريق. توفي
الصفحه ٣٣ : على التقي الصائغ ختمة بعدة كتب في سبعة عشر يوما ، وذكر
ذلك الذهبي في طبقات القرّاء فقال : وله كتاب
الصفحه ٥٧ :
عن عذاب واقع (١). ولكن إذا جعل سال من السّيل لم تكن الباء هنا بمعنى عن
بل على بابها وأصلها للتعدي
الصفحه ٥٩ :
المحذوفة (١).
وقال مكيّ : (القراءة
بكسر الياء فيها بعد من جهة الاستعمال ، وهي حسنة على الأصول
الصفحه ٦٩ : النون للدلالة على أن اسم الإشارة هنا
مخالف لقياس المثنى الذي ليس بمبهم (٢).
٢ ـ إعراب
المثنى والملحق
الصفحه ٧٣ : / ٦]. فقراءة الجزم هنا على أنه جواب لفعل الطلب (هب) ، أما قراءة
الرفع فعلى أنه صفة ل (وليّ) فيكون المعني
الصفحه ٧٥ : (البرّ) بالنصب (٢) على أنه خبر للفعل الناقص مقدم على اسمه. ومن العلماء
من يرى هذه القراءة أرجح من جهة