الصفحه ٢٤٦ : أهل العراق
كذلك (٩).
وأمّا (ها أنتم) فرواها قنبل بحذف الألف مع تحقيق الهمزة / ٦٤ ظ / فتصير
على وزن
الصفحه ٢٥٥ : على ضربين :
مضمومة قبلها
مفتوحة ، ومكسورة قبلها مفتوحة.
أمّا المضمومة
التي قبلها مفتوحة فجملتها
الصفحه ٢٧٦ : في
كلمة واحدة. فاتفق الجماعة كلهم على القصر إلّا الأزرق عن ورش ، فإنهم اختلفوا عنه
(٢). والأكثرون
الصفحه ٢٨٦ : ، وسيمر بك ذلك في سبعة فصول.
__________________
(١) الطرق التي يستدلّ بها على القلب المكاني لأحرف
الصفحه ٢٩٠ :
الثالث : مفعل ، وذلك (مرساها)(١) و (مزجاة) (يوسف / ٨٨) ولا ثالث لهما (٢) ، و (مجراها) على قرا
الصفحه ٢٩٤ :
واتفقوا على
تفخيم ما سوى ذلك نحو : (دعا)(١) و (نجا) (يوسف / ٤٥) و (خلا)(٢) و (عفا)(٣) و (زكى
الصفحه ٢٩٦ : ) و (إلى ما أنهاكم عنه) (هود / ٨٨) (فكيف آسى على قوم) (الأعراف / ٩٣).
ومثال الثاني :
(قد نرى تقلّب وجهك
الصفحه ٢٩٨ : الباقين. فإن كان قبل الألف من ذلك راء أو كان رأس آية ليس على
لفظ ها فلا خلاف عنه في إمالته بين بين. وأمّا
الصفحه ٣٠٥ : .
__________________
(١) جاء في النشر ٢ / ٦٨ : (وروى الأصبهاني عن ورش فتح الهاء منها).
(٢) اسم يطلق على
مجموع السور القرآنية
الصفحه ٣١٤ : ) (الأنبياء / ٦٠) و (أن يحشر النّاس ضحى) (طه / ٥٩). هذا هو المشهور الذي نصّ عليه أكثر الأئمة في كتبهم.
ومنع
الصفحه ٣١٩ : ) خلافا والأكثرون على تفخيمه ، وممّن ذهب إلى ترقيقه
طاهر بن غلبون وبه قرأت من طريقه.
واختلف عنه في
ما
الصفحه ٣٢٢ :
فصل (١)
وإذا وقفوا على
الراء لم يخل من أن تكون ساكنة أو متحركة.
فإن كانت ساكنة
فحكمها حكم
الصفحه ٣٣٦ : المنعم بن غلبون. ومنهم / ٩٨ ظ / من أبقاها على
ضمها وهم الأكثرون لأن الياء عارضة.
وأمّا المتحرك
الساكن
الصفحه ٣٤٣ : على صفة كان حقّ الرسم أن يكون عليها.
__________________
(١) البقرة / ١٦٩ ، وينظر : هداية الرحمن
الصفحه ٣٤٤ : طاهر بن غلبون
والأكثرون على تخفيفه (٢).
فالاتصال
اللفظيّ كقوله تعالى : (الّذي اؤتمن) (البقرة / ٢٨٣