الصفحه ١٤١ : ذاك سبعون سنة.
رواية اليزيدي
: طريق الدّوري من طريق ابن فرح عنه بالإظهار مع الهمز وتركه. قرأت بها
الصفحه ٢٤٤ :
فقرأه ابن كثير
بحذف الهمزة ونقل حركتها / ٦٣ و/ إلى الساكن قبلها (١). وهذا على قول من لم يقل إنّ
الصفحه ٢٥٩ :
وليّن الثانية
ابن كثير وأبو عمرو ورويس.
وفصل بينهما
بألف أبو عمرو وهشام (١).
الثاني
: (أئنّ
الصفحه ٢١ :
زمانه) (١).
أما ابن الجزري
فقد نعته بالأستاذ العارف المحقّق الثقة المشهور وأنه كان شيخ العراق
الصفحه ١٣٣ :
فصل في أسانيد ابن عامر (١)
كان ابن عامر
من الطبقة الأولى. واسمه عبد الله ، واختلف في كنيته
الصفحه ١٣٤ :
الأول ، ومائة وعشر سنين في رواية خالد بن يزيد.
ذكرت له في هذا
الكتاب راويين مشهورين وهما : ابن
الصفحه ١٨٠ :
وأمّا (يعذّب) فأظهره ورش وقالون إلا المروزيّ ، والبزّيّ عن ابن كثير
، وبالوجهين عن كلّ واحد من
الصفحه ٢٦٢ :
وحقّقهما
الشاميّ (١) والكوفيون إلّا الكسائيّ.
وليّن الثانية
ابن كثير وأبو عمرو والسلميّ.
وفصل
الصفحه ٣٥٤ : الله الّتي قد
خلت في عباده)(١) (٨٥) فوقف على ذلك وما أشبهه ممّا هو مرسوم بالتاء ابن كثير وأبو عمرو
الصفحه ٣٨٠ :
الوصل (١).
ووافقه في
الثاني منهما وفي (الجوار) و (المناد) و (إذا يسر) ابن كثير في الحالين
الصفحه ٣٨٥ : ) و (أشركتمون) و (اتّبعون أهدكم)(٢).
ووافقه ابن
كثير وصلا ووقفا من هذه الياءات في ياء واحدة وهي (تؤتون
الصفحه ٢٦ : (٢).
٣ ـ أحمد بن
عبد الرحمن : شيخ البصرة ومقرئها. ذكر كلّ من السّلامي وابن الجزري أنه قرأ بالعشر
على الواسطي
الصفحه ٣٣ :
الصحيح فنقول : قد ذكر ابن حجر هذا الكتاب عند ترجمته حياة الواسطي فقال : (ثم
دخل القاهرة فقرأ بمصر
الصفحه ٨١ : . واختار هذا ابن مالك في ألفيته وقد أجاز الكوفيون العطف هنا دون إعادة ،
وهو ما ذهب إليه يونس والأخفش
الصفحه ٨٢ : (١). وقال ابن جني في توجيه قراءة حمزة : (ليست هذه القراءة
عندنا من الإبعاد والفحش والشناعة والضعف على ما رآه