الصفحه ٢٣٧ : اختلفوا منه في ستة أقسام (٢) :
الأوّل
: المضموم
المكسور ما قبله ، فكان أبو جعفر يحذف الهمزة من ذلك ويضمّ
الصفحه ٢٨٧ :
فصل
في إمالة الألف
إذا كانت لاما في الأسماء والأفعال (١).
اعلم أنّ كلّ
واحد من الأسما
الصفحه ٣٣٥ : الهمز إذا كان آخرا أو متوسطا لأن الوقف
محلّ الاستراحة ، أو ليجمع بين اللغتين.
فأمّا الأول فسيأتي
في
الصفحه ٣٤٤ : حذفه
بالمعنى. فمنهم من خفّفه / ١٠١ ظ / لأنه قد صار بالاتصال بمنزلة المتوسط وهم
الأكثرون ، رواه الدانيّ
الصفحه ٣٤٦ : أحد حرفي اللّين ، فأصحاب حمزة مختلفون فيه ، والأكثرون على
تخفيفه كقوله تعالى : (من آمن)(٢) و (قل إنّما
الصفحه ٣٥٦ :
(فناظرة (١) بم يرجع المرسلون) (النمل / ٣٩) و (ممّ خلق) (الطارق / ٥).
وافقه / ١٠٦ و/
البزيّ من
الصفحه ٣٨٤ : متحرّكا وليست رءوس آيات ، ثنتان وعشرون ياء
منها في البقرة ياءان (إذا دعان) (١٨٦) و (اتّقون يا أولي) (٤١
الصفحه ٤٧ : الشاذة وتوجيهها من لغة العرب / ٤ ، والجمع الصوتي الأول للقرآن الكريم
/ ٢٦٨.
(٢) ينظر : الكنز / ٢٠٠
الصفحه ١٦٨ :
صفات الحروف (١)
وصفات الحروف
كثيرة نذكر منها في هذا الكتاب أشهرها ، وتلك اثنتان وعشرون صفة وهي
الصفحه ٢١٤ : أنّ أبا
عمرو أدغم من هذا الباب قولا واحدا كلمة واحدة وهي : (بيّت طائفة) في النساء (٨١) ، وافقه حمزة في
الصفحه ٢٤٢ : : (وبالاخرة هم) [البقرة / ٤] و (الأولى) [النجم / ٥٠] و (ألم)(٧) و (الإصباح) [الأنعام / ٩٦].
واختلف عنه في
الصفحه ٢٥٢ : الباقون ، وهم : الحجازيون إلا قنبلا (٢) من طريق الحمّامي وابن ذكوان وأبو عمرو وحفص.
وفصل بين
الهمزتين
الصفحه ٢٥٩ : (٧) اثنتان / ٧٠ ط / وعشرون كلمة في أحد عشر موضعا كلّ موضع
منها يتوالى فيه كلمتان أوّلها : موضع في الرعد
الصفحه ٢٩٩ :
فصل في إمالة الألف إذا كان عينا في الفعل الثّلاثي (١)
أمال حمزة
الألف إذا كان عينا من الفعل
الصفحه ٣٢٢ :
فصل (١)
وإذا وقفوا على
الراء لم يخل من أن تكون ساكنة أو متحركة.
فإن كانت ساكنة
فحكمها حكم