الصفحه ٣٢٨ : الأداء مختلفون فيه بين التغليظ والتّرقيق ورجّح
التّغليظ. وممّن نقل الوجهين في الأول وجزم بترقيق الثاني
الصفحه ١١ :
القسم الأول
. الدراسة.
ويحتوي
على فصلين :
الفصل
الأول : المؤلف
الفصل
الثاني : الكتاب
الصفحه ١٣ :
الفصل الأول
ـ المؤلف ـ
ويحتوي
على ثلاثة مباحث :
المبحث
الأول : حياته (اسمه ونسبه ، لقبه
الصفحه ١٠٩ :
القسم الأوّل
في المقدمّة
وفيه ثلاثة أبواب :
الباب
الأول : في أسماء الأئمة وبلادهم ورواتهم
الصفحه ١٠٦ :
ومستندا وأصلا ، وهو القرآن المجيد الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا
من خلفه ، تنزيل من حكيم
الصفحه ٧٣ : : وليّا وارثا (٢) وقال ابن جرير الطبري : وأولى القراءتين عندي بالصواب
قراءة من قرأ برفع الحرفين على الصلة
الصفحه ٢١٣ : الميم من قوله تعالى : (يعذّب من يّشاء)(٢) لا غير ، وهي خمسة مواضع (٣) لا سادس لها ، أولها في آل عمران
الصفحه ٤٢ : ذكره أسماء وكنى رجال السّند كاملة من دون بتر أو اقتضاب ولا سيما عند ما
يذكر العلم أوّل مرة. حيث كان
الصفحه ٨٩ :
الرغم من بذل أقصى الجهود وذلك بسبب الحصار العلمى الغاشم المفروض على
بلدنا الذى حال دون ذلك. وسنصف
الصفحه ١١١ :
الباب الأول
في أسماء الأئمة وبلادهم ورواتهم وأسانيدهم.
اعلم أنّ
مصنّفي كتب القراءات
الصفحه ٢٤٣ : (٣).
ووافقه رويس في
قوله تعالى : (من إستبرق) في سورة الرحمن (٤) (٥٤).
وأذكر (عادا الأولى) (٥٠) في مكانها من
الصفحه ٢٦٣ : ورشا وحمزة خمسة عشر موضعا ،
أولها في البقرة : (هؤلاء إن كنتم صادقين) (٣١) وفي النساء موضعان وهما : (من
الصفحه ٣١٤ : الأول (١) ، ونقل الشاطبيّ منعهما في المنوّن مطلقا (٢).
وأمال شعيب من
طريق المصريين (سوى) (طه / ٥٨
الصفحه ١٩١ : أربعة أوجه : أوّلها : الإظهار (٣) ، وهو لازم لا خلاف فيه بين القرّاء عند أربعة أحرف من
حروف الحلق وهي
الصفحه ٢٩٢ :
فأمّا المتعدّي
إلى ظاهر ساكن (١) ، فأمال الراء وفتح الهمزة منه حمزة وخلف وأبو بكر.
وقد روى أبو