الصفحه ٢٨٥ : الأسماء والأفعال ، وأما الحروف فلم يمل
منها إلّا حرف واحد وهو (بلى)(٥).
وكيفية الإمالة
تقريب الألف إلى
الصفحه ٦٦ : ء الساكنين. وقد تكلم النحويون في هذا الإدغام ،
فذهب المبرد إلى أنه لحن ، وأجازه الزّجّاج (٣). أما القراء فقد
الصفحه ١٧٥ : مأخوذ من
الإدخال والتّغييب ، يقال : أدغمت اللّجام في فم الفرس إذا أدخلته فيه وغيّبته.
وهو في الصناعة
الصفحه ٢٠٩ : ) [آل عمران / ١٩٠] ، فإن انفتح وسكن ما قبله فلا إدغام نحو : (من مّصر لامرأته) [يوسف / ٢١] و (لن تبور
الصفحه ٢١٢ :
والثاء نحو : (بالبيّنات ثمّ) [البقرة / ٩٢] و (النّبوّة ثمّ) [آل عمران / ٧٩] استثنى (١) عنه
الصفحه ٢٤٧ : بعد الألف من غير ياء
، وقرأ المدنيان إلّا قالون والبزّيّ وأبو عمرو كذلك إلّا أنّهم يليّنون الهمزة
الصفحه ١٦ : وما يعضّد
اسم المؤلف من كنية أو لقب اشتهر بهما عند المؤرخين. وقد مال القدامى والمحدثون
إلى إثبات اسمه
الصفحه ٣١ : الشّوّاخ باسم (تحفة الإخوان) فقط (٢). لكنه عند إحالته إلى المصادر ذكر منها معجم المؤلفين
لكحّالة ٦ / ٧٩
الصفحه ٧٢ : البصريين لأنها عندهم حرف غاية وجرّ (١). ويبدو أن هذا الرأي هو الذى دفع السّهيليّ من نحاة
الأندلس إلى القول
الصفحه ٨٠ : (أولادهم) على أنه مفعول به ل (قتل)
وجرّ (شركائهم) على أنه مضاف إليه ، وهو من إضافة المصدر إلى فاعله
الصفحه ٢٣٩ : ) وتثنيتهما و (خاطئة) و (بالخاطئة) فهمزهنّ (١).
وروى الأصفهاني
عن ورش الإبدال من ذلك في ثلاثة مواضع وهي
الصفحه ٢٧٤ :
إحدى روايتي المصريين عنه يمكّنونه ولا يزيدونه شيئا على ما فيه من المد (١).
الباقون بالمدّ
وهم
الصفحه ٢٨٧ :
فصل
في إمالة الألف
إذا كانت لاما في الأسماء والأفعال (١).
اعلم أنّ كلّ
واحد من الأسما
الصفحه ٣٤٤ : حذفه
بالمعنى. فمنهم من خفّفه / ١٠١ ظ / لأنه قد صار بالاتصال بمنزلة المتوسط وهم
الأكثرون ، رواه الدانيّ
الصفحه ٣٨٤ : إبراهيم (بما أشركتمون من قبل) (٢٢) وفي الإسراء (لئن أخّرتن إلى)(٢) (٦٢) وفي الكهف أربع وهي (عسى أن يهدين