الصفحه ٣١١ :
(٣٩ ، ٤٠) في الموضعين من سورة النمل. وافقه خلف في اختياره في (أنا آتيك به) في الموضعين.
وأمال
الصفحه ١٥١ : :
قرأت بها القرآن من أوله إلى آخره على كل واحد من شيوخي الأربعة الواسطيين رحمهمالله بسندهم إلى الشيخ أبي
الصفحه ١٦٦ : من الأضراس
مخرج الضاد.
الثامن : من أدنى حافة اللسان إلى منتهى طرفه مع ما حاذاه من
الحنك الأعلى مخرج
الصفحه ١٧٩ : (٩).
واللام من قوله
(ومن يفعل ذلك) ، وهي في ستة أمكنة. في البقرة (ومن يفعل ذلك فقد ظلم نفسه) (٢٣١) ، وفي آل
الصفحه ٢١٣ : الميم من قوله تعالى : (يعذّب من يّشاء)(٢) لا غير ، وهي خمسة مواضع (٣) لا سادس لها ، أولها في آل عمران
الصفحه ٤٨ : تتجلّى في جمعه للقراءات التي وردت في هذين الكتابين إضافة إلى
ما زاد عليه مؤلفه من قراءات وموافقات وردت في
الصفحه ٢٠٨ : عنه في العين من قوله تعالى : (فمن زحزح عن النّار) [آل عمران / ١٨٥].
وأما الشّين
فأدغمها في السّين من
الصفحه ٢٤٣ : : (من أجل ذلك) في المائدة (٣٢) إلا أنّه كسر النون لأنه كسر الهمزة في
: (من أجل) ثم نقل حركتها إلى النون
الصفحه ٢٦٨ : ء إلى الأرض» (٢٧)
وفي الحجرات «حتّى تفيء إلى أمر الله» (٩).
وهي على قراءة
من قصر زكريّاء وهم الكوفيون
الصفحه ٢٩٢ :
فأمّا المتعدّي
إلى ظاهر ساكن (١) ، فأمال الراء وفتح الهمزة منه حمزة وخلف وأبو بكر.
وقد روى أبو
الصفحه ٥٧ : (٢).
ومن قراءات
الهمز في كلمتين ، ما ورد في قوله تعالى : (من يشاء إلى صراط
مستقيم) [البقرة / ١٤٢ ، ٢١٣
الصفحه ٢٢٥ : استحسان. وقد ذهب
بعض الباحثين إلى أن الهمز من صفات اللغة السامية القديمة. وهناك خلاف بين القدامى
والمحدثين
الصفحه ٦١ :
قال المازنيّ :
(الأصل عندنا (وقّتت) لأنها (فعّلت) من الوقت ولكنها التزمت الهمز لانضمامها ، ولو
الصفحه ٦٨ :
ثانيا : النّحويّة :
إنّ نحو اللغة
العربية هو المسلك الإعرابي الذى تسير فيه ألفاظها. والإعراب من
الصفحه ٢٢٦ : .
الثالث
: الحذف من غير
نقل حركة الهمزة إلى ما قبلها. وذلك نحو : (هؤلاء إن) [البقرة / ٣١] و (شاء أنشره