الصفحه ١٩٧ : (٣) :
الأوّل : الإظهار مع الهمز.
الثاني : عكسه.
الثالث : الإظهار مع ترك الهمز.
الرابع
: عكسه.
إلّا أن
الصفحه ١٩٨ : ميما ولا فاء / ٤٦
و/ والمصريون لا يستثنون (٤) إلا الباء والميم لا غير.
أمّا الإشمام
فجار على حقيقته
الصفحه ٢٠٣ : / ٣٥] و (إليك كما أوحينا) [النساء / ١٦٣] إلّا قوله تعالى : (فلا يحزنك كفره) [لقمان / ٢٣] فإنه مظهر
الصفحه ٢٠٤ : الجماعة إلّا ابن مجاهد وأصحابه ، وذلك نحو
قوله تعالى : (هو والّذين آمنوا معه) [البقرة / ٢٤٩] (هو وأوتينا
الصفحه ٢٠٩ : و/ نحو (أن يقول ربّي) [غافر / ٢٨] و (رسول ربّهم) [الحاقة / ١٠] إلّا (قال) فإنه يدغمه نحو : (وإذ قال ربّك
الصفحه ٢١١ : ] و (بعد ظلمه) [الشورى / ٤١] إلّا في موضعين من ذلك وهما : (كاد تزيغ) [التوبة / ١١٧] و (بعد توكيدها) [النحل
الصفحه ٢١٢ : عمران / ١١٢] و (الدّرجات ذو العرش) [غافر / ١٥] إلّا في قوله تعالى : (فآت ذا القربى حقّه) [الروم / ٣٨
الصفحه ٢١٨ : )(٣) فإنّ الجماعة متّفقون على حذف الصّلة فيهما إلّا أنهم
اختلفوا في حركة الهاء منهما على أربعة مواضع ، وهي
الصفحه ٢٢١ : وأبو عمرو وأبو جعفر إلّا
الأهوازيّ بالإسكان. وقرأها الأهوازيّ وقالون ويعقوب بالاختلاس ، الباقون بصلتها
الصفحه ٢٢٦ : )(٤) و (الاولى)(٥) أم تنوينا ك (مبين أن اعبدوا) [نوح / ٢ ـ ٣] و (من نبيّ إلّا)(٦) و (لأيّ يوم أجّلت) [المرسلات
الصفحه ٢٣٢ : ) [الإسراء / ١٤] و (إن يشأ يرحمكم) [الإسراء / ٥٤].
وكان أبو جعفر
يبدل الهمزة في ذلك كله إلا (الرّؤيا
الصفحه ٢٣٣ :
(بئر) [الحج / ٤٥] ، و (الذّئب) [يوسف / ١٤ ، ١٥ ، ١٧].
وروى
الأصفهانيّ عن ورش إبداله أجمع إلّا
الصفحه ٢٣٨ : أنه قرأه هكذا : (ليلاف) بغير همز.
(٦) وقرأ الباقون ما ورد في هذا القسم بالهمز إلا هذا الحرف فقرءوه
الصفحه ٢٤٢ : لا
تكون إلا ساكنة).
الصفحه ٢٤٣ : : (من أجل ذلك) في المائدة (٣٢) إلا أنّه كسر النون لأنه كسر الهمزة في
: (من أجل) ثم نقل حركتها إلى النون