الصفحه ٦٥ : ابن عصفور هذا الإدغام وقال : (إلا أنّ ذلك شاذّ)
(٩). أما ابن الجزري فجوّزه لأنه مرويّ ولأن الراء تدغم
الصفحه ٦٩ : فقراءة (هذان) أقيس إذ الأصل في المبنيّ ألّا تختلف صيغه (٥).
٣ ـ صرف ما لا
ينصرف : من العلل التي تمنع
الصفحه ٨٠ : (٤).
ومثل هذا الفصل
غير جائز عند البصريين إلّا في الشّعر مطلقا (٥). ووافق الزمخشريّ البصريين في هذا ، وردّ
الصفحه ٨١ : ) (٤).
٢٤ ـ العطف على
الضمير المخفوض : مذهب جمهور النحاة أن الضمير المجرور لا يعطف عليه إلا بإعادة
الجار له
الصفحه ٨٢ : ءة حمزة هنا ، قال عنها الفراء إنه نوى بها الخفض
ولا يجوز الخفض إلّا بإظهار الباء (٥). ولم يجوّز ابن جنى
الصفحه ٨٩ : سماع أو
نسخة أخرى لزيادة التوثيق إلّا أنّه لا يوجد تصريح خطي بذلك.
وتجدر الإشارة
إلى أنّ الباحث اعتمد
الصفحه ١١٦ : محمد بن عون النّبّال المعروف بالقوّاس (١).
وقرأ القواس
على أبي إلا خريط وهب بن (٢) واضح مولى عبد
الصفحه ١٥٤ : القرآن على شيوخي الأربعة المذكورين إلا أنّ قراءتي على أبي الحسن كانت
إلى آخر سورة الأنفال / ٢٦
الصفحه ١٦٢ : في هذه الأسانيد (٦) لم يكن ذلك إلّا من كتاب قرأته وقرأت القرآن بما فيه ،
وربما كان من كتاب تلوت
الصفحه ١٧٦ : لم يمنع منه مانع.
والحرف المطلوب
إدغامه في مثله إن كان ساكنا فليس فيه عمل إلّا الإدغام ، وإن كان
الصفحه ١٧٨ :
وأمّا (أورثتموها) فأدغمها ابن عامر إلا الأخفش ، وأبو عمرو وحمزة
والكسائيّ
الصفحه ١٨٤ : (٢).
__________________
(١) إلا ما روى ابن المسيّبي عن أبيه عن نافع بالإظهار. (ينظر : التبصرة /
١١١ ، والإقناع ١ / ٢٣٨
الصفحه ١٨٥ : الكسائيّ وخلاد والدوريّ عن حمزة فيهن إلا [في]
الجيم (٤) ، ووافقهم خلف رواية واختيارا في التاء والدال
الصفحه ١٩٠ :
الكسائي ، وافقه حمزة وهشام في التاء والثاء إلا أن هشاما أظهر قوله تعالى : (أم هل تستوي الظّلمات والنّور
الصفحه ١٩٤ : ) [الحج / ١٣] و (ذرّيّة ضعافا) [النساء / ٩] والظاء نحو : (أنظرني)(١٠) [الأعراف / ١٤] و (إلّا من ظلم