الصفحه ٣٧٢ : إلّا في نوح (١).
وحرّك ورش (بي لعلّهم) و (لي فاعتزلون).
وحرّك المدنيان
وابن عامر وحفص (وجهي) كليهما
الصفحه ٣٨٣ : و (يا عباد الّذين) في عاشرة الزمر و (فبشّر عباد الّذين) (١٦) وفي السادسة عشرة منها وكلّهنّ وسط آيات إلّا
الصفحه ١٥ : أبيه ، فهو : (عبد الله بن عبد
المؤمن) (١). إلا أن الاسم المثبت تحت عنوان الكتاب كان : (زين
الدين عبد
الصفحه ١٦ : التّلقيب بالإضافة إلى الدين كانت شائعة عند
القدامى كقولهم : علم الدّين أو جلال الدّين إلا أنهم كانوا
الصفحه ٢٠ : .
إنّ شغف
الواسطي بالعلم وأهله جعله لا ينزل بلدا إلا ليشدّ الرّحال منه إلى آخر ليرتشف منه
الختمات والقرا
الصفحه ٢١ : الواسطي لاتّصلت أكثر الكتب المنقطعة ولكن قصور
الهمم أوجب العدم فلا قوّة إلا بالله وليتهم لو أدركوا ما بقي
الصفحه ٢٩ : بالإجازة وقال عند ترجمته له : (أجاز لي ما يرويه) (١). ولم نجد له تلمذة على الواسطي إلا عن هذا الطريق. توفي
الصفحه ٣٠ : مؤلّفاته العلمية التي لم يصلنا
منها إلا القليل بسبب الآتي :
١ ـ إنّ عدم
وصول هذه المؤلفات كان بسبب الفتن
الصفحه ٤٢ : الكنز.
(٥) هذه اللفظة أثبتها المؤلف في قراءة كل حرف من قسم الفرش إلا ما ندر ،
والذى نقصده هنا إثباته
الصفحه ٤٤ :
الآيات القرآنية متسلسلة حسبما وردت في القرآن الكريم ولم يقدّم أو يؤخّر إلا في
مواضع قليلة أثبتها الباحث
الصفحه ٥٤ :
حسبما ذكر الخليل وسيبويه ومن بعدهما ابن جني (٢). إلا أنّ مخارجها عند الخليل تسعة (٣) وليست ستة عشر كما
الصفحه ٦٠ :
لمعنى واحد حتى لا يختلفا إلا في حرف واحد) (٦).
والإبدال يرجع
أساسه إلى ظاهرة صوتية تحكمها قوانين بالغة
الصفحه ٦١ : يسمعون إلى الملإ
الأعلى) [الصافات / ٨] حيث قرأ الكوفيون إلا أبا بكر (يسّمّعون) بتحريك السين
وتشديدها مع
الصفحه ٦٢ : المكيّ والكوفيون إلا حفصا (خضر) بالجر وقرأه
الباقون بالرفع (٨). وقراءة الجر ؛ لأن النعت هنا تأثّر بحركة
الصفحه ٦٤ : (٢). وقال يونس بن حبيب : ما سمع من شىء فعل إلا سمع فيه
فعل (٣).
٧. الإدغام :
شاعت ظاهرة الإدغام بين قبائل