الصفحه ٢٢٦ :
(لِيَشْهَدُوا
مَنافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُوماتٍ عَلى ما
الصفحه ٢٤٩ :
الثاني : هو
الذي ينتهي برؤيته النار عند بعثته.
وحين نلاحظ
الظواهر العامة في هذين الدورين يبرز
الصفحه ٢٩٧ : وَاذْكُرْ رَبَّكَ
كَثِيراً وَسَبِّحْ بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكارِ)(١).
وكانت الخطوة
الخامسة في هذا الإعداد
الصفحه ٣١٧ :
ويظهر من
القرآن الكريم : أنّ الإنجيل كانت فيه : شريعة ومنهاج وأحكام لو طبقت لتحقق العدل
والخير
الصفحه ٣٤٤ :
الضياع والتحريف ، وهذا ما سوف نشير إليه في خصائص هذه المرحلة.
خصائص المرحلة الرابعة :
فى ختام
الصفحه ٨ :
أوّلا : أنّ
الكثير من المواد الدراسيّة التي تمّت المصادقة عليها في المركز المذكور ليس لها
منهج
الصفحه ٢٣ :
١٠ ـ ظاهرة طرح
بعض القضايا ذات الطابع الشخصي في حياة النبيّ صلىاللهعليهوآله.
وقد نتج عن ذلك
الصفحه ٢٧ : الحقّ ، ومن الواجب على من يفسر كتابا هذا شأنه أن يفترضه صادقا في
حديثه مقتصرا على ما هو الحقّ الصريح في
الصفحه ٣٩ :
(وَالَّتِي أَحْصَنَتْ
فَرْجَها فَنَفَخْنا فِيها مِنْ رُوحِنا وَجَعَلْناها وَابْنَها آيَةً
الصفحه ٤٠ : ء وأساليبهم في الدعوة واحدة ، وطريقة مجابهة قومهم لهم واستقبالهم
متشابهة ، وأنّ العوامل والأسباب والظواهر التي
الصفحه ٤٩ :
(وَما أَرْسَلْنا فِي
قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا أَخَذْنا أَهْلَها بِالْبَأْساءِ وَالضَّرَّا
الصفحه ٥٣ : لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ)(٢).
ولعل من أوضح
الأمثلة في قصص القرآن التي سيقت لموضوع البلاء بجوانبه المتعدّدة
الصفحه ٦٩ : التالية لتوسع القرآن في الحديث
عنه :
١ ـ كان
إبراهيم عليهالسلام يعتبر لدى كل القاعدة التي نزل فيها
الصفحه ٧١ : ؛ تأكيدا لاستقلالية الرسالة
في كلّ معالمها من ناحية ثالثة. وصرف الأنظار عن الأرض المقدسة وبيت المقدس ـ الذي
الصفحه ٨٦ : السانحة ،
ويصيبهم التيه الفكري والعقائدي والاجتماعي في عصر نزول الرسالة ، كما أصابهم
التيه السياسي