الصفحه ١١ :
٢ ـ تشخيص
الغرض الذي سيقت له القصّة في الموضع الخاص.
٣ ـ تفسير
تغاير الاسلوب في العرض والمضمون
الصفحه ٢١٤ :
يستجيب فيها إبراهيم لطلب زوجته سارة في أن يبعد عنها زوجته هاجر وولدها
إسماعيل ، كما تذكر ذلك
الصفحه ١٩٥ :
الروايات المروية المعتبرة عن أهل البيت عليهمالسلام (١) وقد أدرك في هذه العزلة الحقائق
الصفحه ٦٦ : السنّة التأريخية ، وأكثر تأثيرا في الواقع الروحي
والنفسي للجماعة ، وقد أكدنا ـ سابقا ـ أنّ صفة (الواقعيّة
الصفحه ١٥١ :
وقد كان من
الممكن أن يحصل هذا الإدراك من خلال الحضانة الطويلة والتجربة الذاتية في حياته في
الجنة
الصفحه ٢٥ : المسلمون في
زمن النبي ، فيذكر ما يتطابق من الأحداث مع هذا الواقع من ناحية ، كما يعالج
الواقع الذي تعيشه
الصفحه ١٢٢ :
الثالث : أنّه
سمّي خليفة لأنّه يخلف الله سبحانه في الأرض ، وفي تفسير هذه الخلافة لله ـ سبحانه
الصفحه ١٩٣ :
حَكِيمٌ
عَلِيمٌ)(١). وكذلك موقفه في الاحتجاج على قومه بعد ذلك في المرحلة
الثانية من حياته
الصفحه ٣١٥ : ذكرها
بهذه الخصوصيات في التوراة والإنجيل ، كما أنّ بقيّة الصفات في دعوته ورسالته وإن
كانت موجودة في
الصفحه ٦١ :
للمسلمين قد يؤدّي إلى فهم خاطئ للمفهوم المراد إعطاؤه للامة ، فيفهم
انحصاره في نطاق الواقعة التي
الصفحه ٦٢ :
ولعلّ إلى هذا
التفسير تشير الآيات الكريمة التي جاءت في سورة الفرقان :
(وَقالَ الَّذِينَ
الصفحه ٧ : المصلحون الكبار أنّ إصلاح النظام التعليمي يقع في مقدمة الأمور ،
ويرجون من إحداث التغيير في هيكل النظام
الصفحه ٧٤ : مِنْ إِلهٍ إِلَّا اللهُ وَإِنَّ اللهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ)(١).
وكذلك ما جاء
من الحديث في
الصفحه ١٠٨ :
وَنُمَكِّنَ
لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَنُرِيَ فِرْعَوْنَ وَهامانَ وَجُنُودَهُما مِنْهُمْ ما
كانُوا
الصفحه ١٢٠ :
والرأي الثاني
: الرأي الذي سار عليه الخلف من المحقّقين وعلماء الإسلام الذين بذلوا جهدهم في
دراسة